15 «إِلَا كْنْتُو كَتْبْغِيوْنِي، إِيوَا دِيرُو بْالْوْصِيَّاتْ دْيَالِي.
15 "إدا كتعزّوني، عملو بالوَصايا ديالي.
اللِّي عْزِيزْ عْلِيهْ بَّاهْ وْلَا مُّه كْتَرْ مْنِّي، مَا يْسْتَاهْلْنِيشْ. وْاللِّي عْزِيزْ عْلِيهْ وَلْدُه وْلَا بَنْتُه كْتَرْ مْنِّي، مَا يْسْتَاهْلْنِيشْ.
وْݣَالْ لِيهُمْ يَسُوعْ: «كُونْ كَانْ اللَّهْ هُوَ بَّاكُمْ غَادِي تْبْغِيوْنِي، حِيتْ أَنَا مْنْ عَنْدْ اللَّهْ خْرَجْتْ وْجِيتْ، وْالْمْجِي دْيَالِي مَا كَانْشْ مْنْ رَاسِي وَلَكِنْ هُوَ اللِّي صِيفْطْنِي.
إِلَا كَانْ شِي وَاحْدْ مَا كَيْبْغِيشْ الرَّبّْ رَاهْ مْلْعُونْ! مَارَانْ أَتَا، آجِي يَا رَبّْنَا.
حِيتْ فْالْمَسِيحْ يَسُوعْ مَا كَيْهَمّْشْ نْكُونُو مْخَتّْنِينْ وْلَا بْلَا خْتَانَة، وَلَكِنْ اللِّي كَيْهَمّْ هُوَ الْإِيمَانْ اللِّي كَيْخْدَمْ بْالْمْحَبَّة.
وْالنِّعْمَة تْكُونْ مْعَ ݣَاعْ هَادُوكْ اللِّي كَيْبْغِيوْ رَبّْنَا يَسُوعْ الْمَسِيحْ بْالْمْحَبَّة اللِّي مَا كَتّْبَدّْلْشْ.
اللِّي كَتْبْغِيوْهْ وَاخَّا مَا شْفْتُوهْشْ، وْكَتْآمْنُو بِيهْ وَاخَّا مَا كَتْشُوفُوهْشْ دَابَا، دَاكْشِّي عْلَاشْ رَاكُمْ فْرْحَانِينْ فَرْحَة كْبِيرَة مَا كَتّْوْصَفْشْ،
رَاهْ الْمْحَبَّة هِيَ نْعِيشُو عْلَى حْسَابْ الْوْصِيَّاتْ دْيَالْ اللَّهْ، وْالْوْصِيَّة اللِّي سْمَعْتُوهَا مْنْ اللّْوّْلْ هِيَ تْعِيشُو فْالْمْحَبَّة.