37 وْوَاخَّا دَارْ قُدَّامْهُمْ هَادْ الْعَلَامَاتْ كُلّْهُمْ، مَا آمْنُوشْ بِيهْ،
37 وَلكن واخّا يَسوع عمل بزّاف د العلامات قدّاموم، ما آمنو شي بِه،
وْدِيكْ السَّاعَة، بْدَا يَسُوعْ كَيْلُومْ الْمْدُونْ اللِّي دَارْ فِيهُمْ الْمُعْجِزَاتْ كْتَرْ مْنْ الْمْدُونْ لْخْرِينْ، حِيتْ النَّاسْ دْيَالْهُمْ مَا تَابُوشْ.
وْهُوَ يْرَدّْ عْلِيهْ إِبْرَاهِيمْ: إِلَا مَا كَانُوشْ كَيْسَمْعُو لْمُوسَى وْالْأَنْبِيَا، رَاهْ وَاخَّا يْتّْبْعَتْ شِي حَدّْ مْنْ الْمُوتْ مَا غَادِيشْ يْقْتَنْعُو».
جَا لْعَنْدْ شَعْبُه، وْشَعْبُه مَا قْبْلُوشْ.
وْكَنْعْرَفْ بْلِّي دِيمَا كَتْسْمَعْ لِيَّ. وَلَكِنْ ݣْلْتْ هَادْ الْكْلَامْ عْلَى قْبَلْ الجّْمَاعَة دْ النَّاسْ اللِّي ضَايْرِينْ بِيَّ، بَاشْ يْآمْنُو بْلِّي نْتَ صِيفْطْتِينِي».
وْمَا حَدّْ عَنْدْكُمْ النُّورْ، آمْنُو بْالنُّورْ، بَاشْ تْوَلِّيوْ وْلَادْ النُّورْ». وْمْنْ بَعْدْمَا ݣَالْ لِيهُمْ يَسُوعْ هَادْشِّي، مْشَى وْمَا بْقَاشْ كَيْبَانْ لِيهُمْ.
بَاشْ يْتّْحَقّْقْ دَاكْشِّي اللِّي وْحَى بِيهْ الرَّبّْ لْلنّْبِي إِشْعِيَا مْلِّي ݣَالْ: «آ رْبِّي، شْكُونْ اللِّي آمْنْ بْكْلَامْنَا؟ وْلَمّْنْ بَانْتْ قُوَّةْ الرَّبّْ؟».
كُونْ غِيرْ مَا دَرْتْشْ بِينَاتْهُمْ الْمُعْجِزَاتْ اللِّي مَا دَارْهَا حَدّْ مْنْ غِيرِي، كُونْ مَا بْقَى عْلِيهُمْ دَنْبْ، وَلَكِنْ دَابَا وَاخَّا شَافُو هَادُوكْ الْمُعْجِزَاتْ رَاهُمْ كْرْهُونِي أَنَا وْبَّا.
هَادِي هِيَ الْعَلَامَة اللّْوّْلَى اللِّي دَارْهَا يَسُوعْ فْقَانَا اللِّي فْالْجَلِيلْ، وْبَيّْنْ الْعَزّْ دْيَالُه وْآمْنُو بِيهْ تْلَامْدُه.
وْتْبْعَاتُه جْمَاعَة كْبِيرَة دْ النَّاسْ، عْلَاحْقَّاشْ شَافُو الْعَلَامَاتْ اللِّي دَارْ مْعَ النَّاسْ اللِّي مْرَاضْ.