32 وْمْلِّي غَادِي نْتّْرْفَعْ مْنْ الْأَرْضْ، غَنْجِيبْ لْعَنْدِي النَّاسْ كُلّْهُمْ».
32 إدا أنا اتّرفعْتْ من الأرض، غادي نجبد الناس كاملين نْعندي."
جَا يْشْهَدْ لْلنُّورْ بَاشْ كُلّْشِي يْآمْنْ عْلَى يْدُّه.
وْݣَالْتْ لِيهْ الجّْمَاعَة دْ النَّاسْ: «حْنَا رَاهْ سْمَعْنَا مْنْ الشّْرَعْ بْلِّي الْمَسِيحْ غَادِي يْبْقَى حَيّْ عْلَى الدّْوَامْ، إِيوَا كِيفَاشْ نْتَ دَابَا كَتْݣُولْ لِينَا: وَلْدْ الْإِنْسَانْ خَاصُّه يْتّْرْفَعْ؟ شْكُونْ هُوَ هَادْ وَلْدْ الْإِنْسَانْ؟».
وْوْقَعْ هَادْشِّي بَاشْ يْتّْحَقّْقْ كْلَامْ يَسُوعْ اللِّي ݣَالُه وْبَيّْنْ بِيهْ لْلنَّاسْ كِيفَاشْ غَيْمُوتْ.
وْخْرَجْ وْهُوَ هَازّْ الصّْلِيبْ دْيَالُه لْلْمُوضْعْ اللِّي سْمِيتُه الْجُمْجُمَة، وْكَيْسَمِّيوْهْ بْاللُّغَة الْعِبْرِيَّة الْجُلْجُتَة.
وْكِمَا رْفَعْ مُوسَى اللّْفْعَى فْالصَّحْرَا، هَكَّا خَاصّْ وَلْدْ الْإِنْسَانْ يْتّْرْفَعْ،
رَاهْ حْتَّى وَاحْدْ مَا يْقْدَرْ يْجِي لْعَنْدِي مْنْ غِيرْ إِلَا جَابُه لْعَنْدِي الْآبْ اللِّي صِيفْطْنِي، وْأَنَا غَنْبَعْتُه مْنْ الْمُوتْ فْيُومْ الْحِسَابْ.
وْݣَالْ لِيهُمْ يَسُوعْ: «مْلِّي تْعَلّْقُو وَلْدْ الْإِنْسَانْ عْلَى الصّْلِيبْ غَادِي تْعَرْفُو دِيكْ السَّاعَة بْلِّي أَنَا هُوَ، وْبْلِّي مَا كَنْدِيرْشْ شِي حَاجَة مْنْ رَاسِي، وْمَا كَنْݣُولْ غِيرْ اللِّي عَلّْمْنِي الْآبْ.
وْالْمَسِيحْ حَرّْرْنَا مْنْ اللَّعْنَة دْ الشّْرَعْ وْوْلَّى هُوَ مْلْعُونْ بْسْبَابْنَا، عْلَاحْقَّاشْ كْتَابْ اللَّهْ كَيْݣُولْ: «مْلْعُونْ اللِّي تّْعَلّْقْ عْلَى خَشْبَة».
اللِّي عْطَى حْيَاتُه بَاشْ يْفْدِي النَّاسْ كُلّْهُمْ. وْهَادْ الشّْهَادَة جَاتْ فْوَقْتْهَا.
وَلَكِنْ يَسُوعْ اللِّي رْدُّه اللَّهْ قَلّْ مْنْ الْمَلَايْكَة لْمُدَّة قْصِيرَة، كَنْشُوفُوهْ دَابَا عَنْدُه تَاجْ الْعَزّْ وْالْكَرَامَة، عْلَاحْقَّاشْ صْبَرْ لْعْدَابْ الْمُوتْ، وْهَكَّا بْنِعْمَةْ اللَّهْ مَاتْ عْلَى وْدّْ ݣَاعْ النَّاسْ.
رَاهْ فْالدَّاتْ دْيَالُه هْزّْ دْنُوبْنَا فُوقْ الصّْلِيبْ، بَاشْ نْمُوتُو حْنَا عْلَى دْنُوبْنَا وْنْحْيَاوْ لْلتَّقْوَى. وْبْالْجْرَاحْ دْيَالُه تّْشَافِيتُو.
عْلَاحْقَّاشْ حْتَّى الْمَسِيحْ تّْعَدّْبْ مَرَّة وَحْدَة عْلَى وْدّْ دْنُوبْ النَّاسْ، هُوَ الْبَارِي مَاتْ عْلَى وْدّْ الْمُدْنِبِينْ بَاشْ يْجِيبْنَا لْلَّهْ، مَاتْ فْالدَّاتْ وَلَكِنْ حْيَا بْالرُّوحْ الْقُدُسْ.
وْهُوَ الدّْبِيحَة اللِّي تْقَدّْمَاتْ بَاشْ يْتّْغَفْرُو بِيهَا دْنُوبْنَا. مَاشِي غِيرْ دْنُوبْنَا، وَلَكِنْ حْتَّى دْنُوبْ ݣَاعْ النَّاسْ.
وْكَانُو كَيْرَنّْمُو وَاحْدْ التَّرْنِيمَة جْدِيدَة وْكَيْݣُولُو: «نْتَ كَتْسْتَاهْلْ تَاخُدْ الْكْتَابْ وْتْفَكّْ الْعْقْدَاتْ دْيَالُه، عْلَاحْقَّاشْ تّْدْبَحْتِي وْبْدْمّْكْ شْرِيتِي لْلَّهْ نَاسْ مْنْ كُلّْ قْبِيلَة وْلُغَة وْشَعْبْ وْأُمَّة.