27 خْرْفَانِي كَيْسَمْعُو الصُّوتْ دْيَالِي، وْأَنَا كَنْعْرَفْهُمْ وْهُمَ كَيْتْبْعُونِي.
27 الغنم ديالي كتسمع صوتي وانا كنعرفاْ وْهِيَ كَتْـتبعني.
وْهُوَ يْݣُولْ يَسُوعْ لْتْلَامْدُه: «إِلَا بْغَا شِي وَاحْدْ يْتْبَعْنِي، خَاصُّه يْسْمَحْ فْرَاسُه وْيْهَزّْ الصّْلِيبْ دْيَالُه وْيْتْبَعْنِي،
وْفْالْوَقْتْ فَاشْ كَانْ كَيْتّْكَلّْمْ ضَلّْلَاتْ عْلِيهُمْ وَاحْدْ السّْحَابَة مْضَوّْيَة، وْتّْكَلّْمْ صُوتْ مْنْ السّْحَابَة وْݣَالْ: «هَادَا هُوَ وْلْدِي الْعْزِيزْ اللِّي بِيهْ فْرَحْتْ بْزَّافْ، سْمْعُو لِيهْ!».
وَلَكِنْ الْعْرِيسْ جَاوْبْهُمْ وْݣَالْ: فْالْحَقِيقَة رَانِي مَا كَنْعْرَفْكُمْشْ.
فْدِيكْ السَّاعَة غَادِي نْݣُولْ لِيهُمْ: عَمّْرْنِي مَا عْرَفْتْكُمْ! بَعّْدُو مْنِّي آ الْمُدْنِبِينْ!.
وْشَافْ فِيهْ يَسُوعْ بْالْمْحَبَّة وْݣَالْ لِيهْ: «نَاقْصَاكْ حَاجَة وَحْدَة: سِيرْ بِيعْ ݣَاعْ دَاكْشِّي اللِّي كَتْمْلَكْ وْعْطِي تَمَنُه لْلْمَسَاكِينْ وْغَيْكُونْ عَنْدْكْ كَنْزْ فْالسّْمَا، وْأَجِي تْبَعْنِي».
وْعَيّْطْ يَسُوعْ عْلَى الجّْمَاعَة دْ النَّاسْ وْالتّْلَامْدْ دْيَالُه، وْݣَالْ لِيهُمْ: «اللِّي بْغَا يْتْبَعْنِي، خَاصُّه يْسْمَحْ فْرَاسُه وْيْهَزّْ صْلِيبُه وْيْتْبَعْنِي.
وْغَادِي يْݣُولْ لِيكُمْ: رَاهْ مَا كَنْعْرَفْشْ مْنِينْ جِيتُو! بَعّْدُو مْنِّي كُلّْكُمْ آ اللِّي كَتْدِيرُو الدّْنُوبْ!
وْݣَالْ لْلنَّاسْ اللِّي حَاضْرِينْ كُلّْهُمْ: «إِلَا بْغَا شِي وَاحْدْ يْتْبَعْنِي، خَاصُّه يْسْمَحْ فْرَاسُه وْيْهَزّْ الصّْلِيبْ دْيَالُه كُلَّ نْهَارْ، وْيْتْبَعْنِي.
أَنَا هُوَ الرَّاعِي الْمْزْيَانْ، وْكَنْعْرَفْ خْرْفَانِي وْخْرْفَانِي كَيْعَرْفُونِي،
وْعَنْدِي خْرْفَانْ خْرِينْ مَا هُمَاشْ مْنْ هَادْ الزّْرِيبَة، خَاصّْنِي نْجِيبْهُمْ حْتَّى هُمَ وْغَيْسَمْعُو صُوتِي، وْغَيْوَلِّيوْ قْطْعَة وَحْدَة عَنْدْهَا رَاعِي وَاحْدْ.
ݣَاعْ هَادُوكْ اللِّي جَاوْ قْبَلْ مْنِّي رَاهُمْ سْرَّاقَا وْشْفَّارَا، وَلَكِنْ الْخْرْفَانْ مَا سْمْعُوشْ لِيهُمْ.
اللِّي بْغَا يْكُونْ خْدَّامْ دْيَالِي، خَاصُّه يْتْبَعْنِي، وْفِينْ مَا نْكُونْ أَنَا غَيْكُونْ حْتَّى الْخْدَّامْ دْيَالِي. وْاللِّي كَانْ خْدَّامْ دْيَالِي غَادِي يْجَازِيهْ الْآبْ.
وْهُوَ يْجَاوْبُه يَسُوعْ: «وْإِلَا بْغِيتُه يْبْقَى حْتَّى نْرْجَعْ، أَشْنُو كَيْهَمّْكْ نْتَ؟ غِيرْ تْبَعْنِي!».
وْنْݣُولْ لِيكُمْ الْحَقّْ: غَادِي تْجِي وَاحْدْ السَّاعَة، وْرَاهَا جَاتْ دَابَا، فَاشْ غَادِي يْسَمْعُو الْمُوتَى صُوتْ وَلْدْ اللَّهْ، وْݣَاعْ اللِّي غَيْسَمْعُوهْ غَيْحْيَاوْ.
وْعَاوْدْ تّْكَلّْمْ مْعَاهُمْ يَسُوعْ وْݣَالْ: «أَنَا هُوَ النُّورْ دْيَالْ الدّْنْيَا. اللِّي تْبَعْنِي عَمّْرُه مَا غَيْمْشِي فْالضّْلَامْ، وَلَكِنْ غَادِي يْكُونْ عَنْدُه النُّورْ دْيَالْ الْحَيَاةْ».
عْلَاشْ مَا كَتْفَهْمُوشْ هْضَرْتِي؟ عْلَاحْقَّاشْ مَا كَتْقَدْرُوشْ تْسَمْعُو كْلَامِي.
وْكُلّْ وَاحْدْ مَا غَيْسْمَعْشْ لْهَادْ النّْبِي غَادِي يْتّْعْزَلْ مْنْ وَسْطْ الشَّعْبْ وْيْتّْهْلَكْ.
وَلَكِنْ اللِّي كَيْبْغِي اللَّهْ رَاهْ اللَّهْ كَيْعَرْفُه.
وَلَكِنْ دَابَا مْلِّي وْلِّيتُو كَتْعَرْفُو اللَّهْ، وْفْالْحَقِيقَة رَاهْ هُوَ اللِّي عْرَفْكُمْ، كِيفَاشْ تْقَدْرُو تْرْجْعُو عَاوْتَانِي لْلْحْوَايْجْ اللِّي ضْعَافْ وْبْلَا قِيمَة، وْبْغِيتُو تْكُونُو عْبِيدْ لِيهُمْ كِيفْ كْنْتُو مْنْ قْبَلْ؟
وَلَكِنْ السَّاسْ الصّْحِيحْ اللِّي بْنَاهْ اللَّهْ كَيْبْقَى تَابْتْ وْمْرْشُومْ بْهَادْ الْكْلَامْ: «الرَّبّْ كَيْعْرَفْ النَّاسْ دْيَالُه». وْبْكْلَامُه عَاوْتَانِي: «كُلّْ وَاحْدْ كَيْعْبَدْ الرَّبّْ خَاصُّه يْبَعّْدْ مْنْ الْإِتْمْ».
عْلَى هَادْشِّي، كِمَا كَيْݣُولْ الرُّوحْ الْقُدُسْ: «إِلَا سْمَعْتُو صُوتْ اللَّهْ الْيُومْ،
هَادُو هُمَ اللِّي مَا فْسْدُوشْ مْعَ الْعْيَالَاتْ وْبْقَاوْ نْقِيِّينْ، وْهَادُو هُمَ اللِّي كَيْتْبْعُو الْخْرُوفْ فِينْ مَّا مْشَى. هَادُو رَاهُمْ مْشْرِيِّينْ مْنْ بِينْ النَّاسْ، وْتّْهْدَاوْ لْلَّهْ وْلْلْخْرُوفْ بْحَالْ الْغْلَّة اللّْوّْلَى.
هَانِي وَاقْفْ عَنْدْ الْبَابْ وْكَنْدَقّْ، إِلَا شِي وَاحْدْ سْمَعْ صُوتِي وْحَلّْ الْبَابْ، غَنْدْخُلْ لْعَنْدُه وْغَنْتّْعَشَّى مْعَاهْ وْهُوَ مْعَايَ.