37 وْسْمْعُو تْلَامْدْ يُوحَنَّا بْجُوجْ هَادْ الْكْلَامْ، وْهُمَ يْتْبْعُو يَسُوعْ.
37 ملّي سمعو التلامد هَد الشي، تبعو يَسوع.
وْغِيرْ شَافْ يَسُوعْ كَيْتّْمَشَّى، وْهُوَ يْݣُولْ: «هَا هُوَ خْرُوفْ اللَّهْ».
وْتْلَفّْتْ يَسُوعْ وْشَافْهُمْ تَابْعِينُه، وْهُوَ يْسْوّْلْهُمْ: «عْلَايَاشْ كَتْقَلّْبُو؟» وْجَاوْبُوهْ: «آ رَابِّي -اللِّي الْمَعْنَى دْيَالْهَا آ الْمُعَلِّمْ- فِينْ كَتْسْكُنْ؟».
وْالْغَدّْ لِيهْ، بْغَا يَسُوعْ يْمْشِي لْلْجَلِيلْ، وْهُوَ يْلْقَا فِيلُبُّسْ وْݣَالْ لِيهْ: «تْبَعْنِي!».
الْإِيمَانْ كَيْجِي مْنْ دَاكْشِّي اللِّي كَيْتّْسْمَعْ، وْدَاكْشِّي اللِّي كَيْتّْسْمَعْ كَيْجِي مْنْ الْكْلَامْ دْيَالْ الْمَسِيحْ.
مَا تْخْرُجْ حْتَّى كْلْمَة خَايْبَة مْنْ فُمّْكُمْ، وَلَكِنْ خَاصّْ كْلَامْكُمْ يْكُونْ مْزْيَانْ بَاشْ تْبْنِيوْ بْعْضِيَّاتْكُمْ عْلَى حْسَابْ الْإِحْتِيَاجْ دْيَالْكُمْ، بَاشْ يْكُونْ بَرَكَة لْلِّي كَيْسَمْعُوهْ.
رُوحْ اللَّهْ وْالْعْرُوسَة كَيْݣُولُو: «أَجِي!»، وْاللِّي سْمَعْ يْݣُولْ: «أَجِي!» وْاللِّي عْطْشَانْ يْجِي. وْاللِّي بْغَا، يَاخُدْ الْمَا دْيَالْ الْحَيَاةْ بْلَا تَمَنْ.