34 وْأَنَا رَانِي شْفْتْ هَادْشِّي وْشْهَدْتْ بْلِّي هَادَا هُوَ وَلْدْ اللَّهْ».
34 أنا شفْتوْ وْشهدْتْ بلّي هَدا هُوَ اِبن اللّٰه."
الْآبْ عْطَانِي كُلّْشِي، وْحْتَّى حَدّْ مَا كَيْعْرَفْ شْكُونْ هُوَ وَلْدْ الْآبْ غِيرْ الْآبْ، وْلَا شْكُونْ هُوَ الْآبْ غِيرْ وَلْدْ الْآبْ وْغِيرْ هَادَاكْ اللِّي وَلْدْ الْآبْ بْغَا يْوَرِّيهْ لِيهْ.
وْجَاوْبْ سِمْعَانْ بُطْرُسْ وْݣَالْ: «نْتَ هُوَ الْمَسِيحْ وَلْدْ اللَّهْ الْحَيّْ!»،
وْفْالْوَقْتْ فَاشْ كَانْ كَيْتّْكَلّْمْ ضَلّْلَاتْ عْلِيهُمْ وَاحْدْ السّْحَابَة مْضَوّْيَة، وْتّْكَلّْمْ صُوتْ مْنْ السّْحَابَة وْݣَالْ: «هَادَا هُوَ وْلْدِي الْعْزِيزْ اللِّي بِيهْ فْرَحْتْ بْزَّافْ، سْمْعُو لِيهْ!».
وَلَكِنْ يَسُوعْ بْقَى سَاكْتْ، وْهُوَ يْݣُولْ لِيهْ رَئِيسْ رْجَالْ الدِّينْ: «دَخّْلْتْ عْلِيكْ بْاللَّهْ الْحَيّْ إِلَا مَا ݣُولْ لِينَا: وَاشْ نْتَ هُوَ الْمَسِيحْ وَلْدْ اللَّهْ؟».
وْكَيْݣُولُو: «آ اللِّي غَتْرَيّْبْ بِيتْ اللَّهْ وْغَتْعَاوْدْ تْبْنِيهْ فْتْلْتْ يَّامْ، نْجِّي رَاسْكْ إِلَا كْنْتِ وَلْدْ اللَّهْ، وْنْزَلْ مْنْ فُوقْ الصّْلِيبْ!».
يَاكْ هُوَ تّْكَلْ عْلَى اللَّهْ! إِيوَا يْعَتْقُه دَابَا إِلَا بْغَاهْ، حِيتْ هُوَ ݣَالْ: أَنَا وَلْدْ اللَّهْ!».
وْمْلِّي الْقَايْدْ دْ الْعَسْكَرْ وْالْعْسَّاسَا اللِّي كَيْعَسُّو مْعَاهْ عْلَى يَسُوعْ، شَافُو الزّْلْزَالْ وْݣَاعْ دَاكْشِّي اللِّي جْرَا، تّْخَلْعُو بْزَّافْ وْݣَالُو: «فْالْحَقِيقَة هَادْ الرَّاجْلْ كَانْ وَلْدْ اللَّهْ».
وْتّْسْمَعْ صُوتْ مْنْ السَّمَاوَاتْ كَيْݣُولْ: «هَادَا هُوَ وْلْدِي الْعْزِيزْ اللِّي بِيهْ فْرَحْتْ بْزَّافْ».
وْجَا عَنْدُه إِبْلِيسْ اللِّي كَيْجَرّْبْ وْݣَالْ لِيهْ: «إِلَا كْنْتِ وَلْدْ اللَّهْ، ݣُولْ لْهَادْ الْحْجَرْ يْوَلِّي خُبْزْ».
وْݣَالْ لِيهْ: «إِلَا كْنْتِ وَلْدْ اللَّهْ، رْمِي رَاسْكْ لْلْتَحْتْ، عْلَاحْقَّاشْ مْكْتُوبْ فْكْتَابْ اللَّهْ: اللَّهْ غَادِي يْوَصِّي الْمَلَايْكَة دْيَالُه عْلِيكْ، وْعْلَى يْدِّيهُمْ غَيْهَزُّوكْ بَاشْ رْجْلَكْ مَا تّْضْرَبْشْ مْعَ الْحْجَرْ».
وْغِيرْ شَافُوهْ بْدَاوْ كَيْغَوّْتُو وْكَيْݣُولُو: «آشْ بِينَّا وْبِينْكْ آ وَلْدْ اللَّهْ؟ وَاشْ جِيتِي لّْهْنَا بَاشْ تْعَدّْبْنَا قْبَلْ مْنْ الْوَقْتْ؟».
هَادَا هُوَ الْبْدُو دْيَالْ الْبْشَارَة بْيَسُوعْ الْمَسِيحْ وَلْدْ اللَّهْ،
وْتّْسْمَعْ وَاحْدْ الصُّوتْ مْنْ السَّمَاوَاتْ كَيْݣُولْ: «نْتَ هُوَ وْلْدِي الْعْزِيزْ اللِّي بِيهْ فْرَحْتْ بْزَّافْ».
وْجَاوْبْهَا الْمَلَاكْ وْݣَالْ لِيهَا: «الرُّوحْ الْقُدُسْ غَيْنْزَلْ عْلِيكْ، وْقُوّْةْ اللَّهْ غَتْغَطِّيكْ، عْلَى دَاكْشِّي الْقُدُّوسْ اللِّي غَيْتّْوْلَدْ مْنّْكْ غَيْتّْسَمَّى وَلْدْ اللَّهْ.
وْنْزَلْ عْلِيهْ الرُّوحْ الْقُدُسْ فْصِفْةْ حْمَامَة، وْتّْسْمَعْ صُوتْ مْنْ السّْمَا كَيْݣُولْ: «نْتَ وْلْدِي اللِّي بِيهْ فْرَحْتْ بْزَّافْ».
حْتَّى شِي حَدّْ مَا شَافْ اللَّهْ، وَلَكِنْ الْوَلْدْ الْوْحِيدْ اللِّي قْرِيبْ مْنْ الْآبْ هُوَ اللِّي خَبّْرْ بِيهْ.
وْرَدّْ عْلِيهْ نَتَنَائِيلْ: «آ الْمُعَلِّمْ، نْتَ وَلْدْ اللَّهْ، نْتَ مَلِكْ إِسْرَائِيلْ».
رَاهْ أَنَا وْالْآبْ وَاحْدْ».
كِيفَاشْ نْتُمَ كَتْݣُولُو لْهَادَاكْ اللِّي قَدّْسُه الْآبْ وْصِيفْطُه لْلدّْنْيَا: رَاكْ ݣْلْتِي كْلَامْ الْكُفْرْ، عْلَاحْقَّاشْ ݣْلْتْ: أَنَا وَلْدْ اللَّهْ؟
وْهِيَ تْݣُولْ لِيهْ: «إِيِّهْ آ سِيدِي! أَنَا آمْنْتْ بْلِّي نْتَ هُوَ الْمَسِيحْ وَلْدْ اللَّهْ اللِّي جَايْ لْلدّْنْيَا».
وْجَاوْبُوهْ لِيهُودْ: «عَنْدْنَا الشّْرَعْ، وْعْلَى حْسَابْ الشّْرَعْ خَاصُّه يْمُوتْ، حِيتْ رَدّْ رَاسُه وَلْدْ اللَّهْ».
وْجَاوْبُه تُومَا وْݣَالْ لِيهْ: «رْبِّي وْإِلَاهِي!».
أَمَّا هَادْ الْكْلَامْ رَاهْ تّْكْتَبْ بَاشْ تْآمْنُو بْلِّي يَسُوعْ هُوَ الْمَسِيحْ وَلْدْ اللَّهْ، وْبَاشْ إِلَا آمْنْتُو تْكُونْ عَنْدْكُمْ حَيَاةْ فْالْإِسْمْ دْيَالُه.
وْحْنَا آمْنَّا وْعْرَفْنَا بْلِّي نْتَ هُوَ الْمْقَدّْسْ اللِّي جَا مْنْ عَنْدْ اللَّهْ».
وْبْالرُّوحْ الْقُدُسْ بَانْ بْلِّي هُوَ وَلْدْ اللَّهْ بْالْقُوَّة حِيتْ تّْبْعَتْ مْنْ بِينْ الْمُوتَى. يَسُوعْ الْمَسِيحْ رَبّْنَا،
حِيتْ يَسُوعْ الْمَسِيحْ وَلْدْ اللَّهْ اللِّي خَبّْرْنَاكُمْ بِيهْ، أَنَا وْسِلْوَانُسْ وْتِيمُوتَاوُسْ، مَا كَانْشْ «إِيِّهْ» وْ «لَّا»، وَلَكِنْ كَانْ دِيمَا «إِيِّهْ».
وْهَادْ الْمَلِكْ مَا كَانْ عَنْدُه لَا بَّاهْ، وَلَا مُّه، وَلَا تْرِّيكَة. وْلِيَّامْ دْيَالُه مَا عَنْدْهَا بْدُو وْحْيَاتُه مَا عَنْدْهَا لَخّْرْ، وَلَكِنْ هُوَ بْحَالْ وَلْدْ اللَّهْ، وْغَيْبْقَى رَاجْلْ الدِّينْ عْلَى الدّْوَامْ.
اللِّي كَيْنْكَرْ الْوَلْدْ كَيْنْكَرْ الْآبْ حْتَّى هُوَ، وْاللِّي كَيْعْتَرْفْ بْالْوَلْدْ كَيْعْتَرْفْ بْالْآبْ حْتَّى هُوَ.
وْاللِّي كَيْدِيرْ الدّْنُوبْ رَاهْ هُوَ مْنْ إِبْلِيسْ، عْلَاحْقَّاشْ مْنْ اللّْوّْلْ وْإِبْلِيسْ كَيْدِيرْ الدّْنُوبْ. هَادْشِّي عْلَاشْ جَا وَلْدْ اللَّهْ بَاشْ يْخَرّْبْ أَعْمَالْ إِبْلِيسْ.
وْهَا كِيفَاشْ بَانْتْ مْحَبَّةْ اللَّهْ فِينَا: اللَّهْ صِيفْطْ وَلْدُه الْوْحِيدْ لْلدّْنْيَا بَاشْ نْحْيَاوْ بِيهْ.
وْكَنْعَرْفُو بْلِّي وَلْدْ اللَّهْ جَا وْعْطَانَا الْفَهْمْ بَاشْ نْعَرْفُو الْحَقّْ. وْحْنَا فْالْحَقّْ بْفْضَلْ وَلْدُه يَسُوعْ الْمَسِيحْ، اللِّي هُوَ الْإِلَاهْ الْحْقِيقِي وْالْحَيَاةْ الدَّايْمَة.
اللِّي خْرَجْ مْنْ التَّعْلِيمْ دْيَالْ الْمَسِيحْ وْمَا تْبَتْشْ فِيهْ، رَاهْ مَا عَنْدُوشْ اللَّهْ. وْاللِّي تْبَتْ فْالتَّعْلِيمْ دْيَالْ الْمَسِيحْ رَاهْ عَنْدُه الْآبْ وْعَنْدُه حْتَّى الْوَلْدْ.
وْكْتَبْ لْلْمَلَاكْ دْيَالْ كْنِيسْةْ تِيَاتِيرَا: «هَا مَا كَيْݣُولْ وَلْدْ اللَّهْ اللِّي عِينِيهْ بْحَالْ الشّْعَالَة دْ الْعَافْيَة، وْرْجْلِيهْ بْحَالْ النّْحَاسْ الْمْصْقُولْ: