9 فِينْ جَرّْبُونِي، بَاشْ يْعَرْفُو آشْ غَنْدِيرْ، وْشَافُو أَشْنُو دْرْتْ
9 فاين الجدود ديالكُم جرّبوني وامْتَحنوني، واخّا شافو الأعْمال ديالي أربعين عام.
وْمْنْ بَعْدْ جَاوْبْهُمْ وْݣَالْ: «رْجْعُو وْخَبّْرُو يُوحَنَّا بْهَادْشِّي اللِّي شْفْتُو وْسْمَعْتُو: الْعَمْيِينْ وْلَّاوْ كَيْشُوفُو، وْالْعَرْجِينْ كَيْمْشِيوْ، وْالْمْجْدَامِينْ وْلَّاوْ طَاهْرِينْ، وْالصَّمْكِينْ كَيْسَمْعُو، وْالْمُوتَى كَيْحْيَاوْ، وْالْمَسَاكِينْ كَيْسَمْعُو الْبْشَارَة.
وَلَكِنْ السّْحَّارْ عَلِيمْ، وْهَادِي مْعْنِيّْةْ سْمِيتُه، وْقَفْ ضْدّْهُمْ كَيْقَلّْبْ بَاشْ يْبَعّْدْ الْحَاكْمْ مْنْ الْإِيمَانْ.
وْرَاهْ هُوَ اللِّي خَرّْجْ شَعْبُه مْنْ بْلَادْ مِصْرْ بْالْأُمُورْ الْعْجِيبَة وْالْعَلَامَاتْ اللِّي دَارْ تْمَّ وْفْالْبْحَرْ الْأَحْمَرْ وْفْالصَّحْرَا مُدَّةْ رْبْعِينْ عَامْ،