19 وْهَكَّا، كَنْشُوفُو بْلِّي مَا قَدْرُوشْ يْدَخْلُو عْلَاحْقَّاشْ مَا آمْنُوشْ.
19 وْكنشوفو بلّي ما قدرو شي يدخلو، حيت كانو بلا إيمان.
اللِّي آمْنْ بِيَّ وْتّْعَمّْدْ غَيْنْجَا، وَلَكِنْ اللِّي مَا آمْنْشْ بِيَّ غَيْتّْحْكَمْ عْلِيهْ.
اللِّي كَيْآمْنْ بْوَلْدْ اللَّهْ مَا كَيْتّْحْكَمْشْ عْلِيهْ، وْاللِّي مَا كَيْآمْنْشْ رَاهْ تّْحْكَمْ عْلِيهْ حِيتْ مَا آمْنْشْ بْإِسْمْ وَلْدْ اللَّهْ الْوْحِيدْ.
اللِّي كَيْآمْنْ بْوَلْدُه عَنْدُه الْحَيَاةْ الدَّايْمَة، وْاللِّي مَا كَيْطِيعْشْ وَلْدُه، مَا غَادِيشْ يْشُوفْ الْحَيَاةْ وَلَكِنْ غَادِي يْبْقَى عْلِيهْ غَضَبْ اللَّهْ».
وْحْتَّى هُمَ إِلَا مَا بْقَاوْشْ تَابْتِينْ فْالْكُفْرْ دْيَالْهُمْ رَاهُمْ غَيْتّْلَقّْمُو. حِيتْ اللَّهْ قَادْرْ يْلَقّْمْهُمْ مْنْ جْدِيدْ.
وْهَكَّا غَيْتّْعَاقْبُو ݣَاعْ اللِّي مَا آمْنُوشْ بْالْحَقّْ، وَلَكِنْ فْرْحُو بْالدّْنُوبْ.
إِيوَا رْدُّو بَالْكُمْ آ الْخُوتْ، بَاشْ مَا يْكُونْ قَلْبْ حْتَّى وَاحْدْ فِيكُمْ عَامْرْ بْالشَّرّْ مَا فِيهْ إِيمَانْ، وْيْبَعّْدْ عْلَى اللَّهْ الْحَيّْ.
اللِّي كَيْآمْنْ بْوَلْدْ اللَّهْ كَتْكُونْ هَادْ الشّْهَادَة تَابْتَة فِيهْ. وْاللِّي مَا كَيْآمْنْشْ بْاللَّهْ، كَيْرَدّْ اللَّهْ كْدَّابْ، عْلَاحْقَّاشْ مَا كَيْآمْنْشْ بْالشّْهَادَة اللِّي شْهَدْ بِيهَا لْوَلْدُه.
وَاخَّا كَتْعَرْفُو هَادْشِّي، بْغِيتْ نْفَكّْرْكُمْ بْلِّي الرَّبّْ مْنْ بَعْدْمَا نْجَّا الشَّعْبْ دْيَالُه مْنْ أَرْضْ مِصْرْ، هْلَكْ اللِّي مَا آمْنُوشْ بِيهْ.