12 ݣُولُو لْهَادُوكْ اللِّي كَيْشَوّْشُو عْلِيكُمْ فْإِيمَانْكُمْ مَاشِي غِيرْ يْتّْخَتّْنُو، وَلَكِنْ يْقَطّْعُو دَاتْهُمْ!
12 مصاب الّي كيحيّروكُم يتقطّعو.
وْجَاوْبُوهْ وْݣَالُو: «نْتَ كُلّْكْ تّْوْلَدْتِي فْالدّْنُوبْ، وْكَتْعَلّْمْنَا!». وْهُمَ يْجْرِّيوْ عْلِيهْ.
رَاهْ سْمَعْنَا بْلِّي شِي نَاسْ مْشَاوْ مْنْ عَنْدْنَا بْلَا مَا نْصِيفْطُوهُمْ، وْشَوّْشُو عْلِيكُمْ وْدَخّْلُو لِيكُمْ الشّْكْ بْالْهَضْرَة دْيَالْهُمْ.
وْمْلِّي سْمَعْ حَنَانْيَا هَادْ الْكْلَامْ طَاحْ وْمَاتْ، وْݣَاعْ اللِّي سْمْعُو هَادْشِّي خَافُو بْزَّافْ.
وْݣَالْ لِيهَا بُطْرُسْ: «مَالْكُمْ تَّافْقْتُو بَاشْ تْجَرّْبُو رُوحْ الرَّبّْ؟ هَاهُمَ الرّْجَالْ اللِّي دْفْنُو رَاجْلْكْ وْصْلُو لْلْبَابْ، وْغَادِي يْهَزُّوكْ حْتَّى نْتِ عْلَى بْرَّا».
عْلَاحْقَّاشْ اللِّي مَاشِي مُومْنِينْ، اللَّهْ اللِّي غَيْحَاسْبْهُمْ. وْالْكْتَابْ كَيْݣُولْ: «خَرّْجُو بْنَادْمْ الْمْشْرَارْ مْنْ بِينَاتْكُمْ».
وَاخَّا دَخْلُو وَسْطْنَا شِي خُوتْ كْدَّابِينْ بْلَا مَا يْعَرْفْهُمْ حَدّْ بَاشْ يْتْجَسّْسُو عْلَى الْحُرِّيَّة اللِّي عَنْدْنَا فْالْمَسِيحْ يَسُوعْ وْيْرَدُّونَا عْبِيدْ.
وْرَانِي كَنْتِيقْ فِيكُمْ فْالرَّبّْ بْلِّي مَا غَادِيشْ يْكُونْ عَنْدْكُمْ شِي رَأْيْ آخُرْ، وْكِمَا كَانْ هَادَاكْ اللِّي كَيْشَوّْشْ عْلِيكُمْ فْإِيمَانْكُمْ، رَاهْ غَيَاخُدْ الْعِقَابْ دْيَالُه.
وْهَادَاكْ اللِّي كَيْفَرّْقْ بِينْ النَّاسْ، نَبّْهُه الْمَرَّة اللّْوّْلَى وْالتَّانْيَة، وْمْنْ بَعْدْ تّْفْرَقْ عْلِيهْ.