19 وَلَكِنْ مَا شْفْتْ حْتَّى رَسُولْ آخُرْ مْنْ غِيرْ يَعْقُوبْ خُو الرَّبّْ.
19 وَلكن ما شفْتْ حتّى شي واحد يَخُر من الرُّسُل، من غير يَعْقوب خاه د الرَّبّ.
وْفِيلُبُّسْ وْبَرْتُولَمَاوُسْ، وْتُومَا، وْمَتَّى مُولْ الضَّرِيبَة، وْيَعْقُوبْ بْنْ حَلْفَى وْتَدَّاوُسْ،
وْمْلِّي كَانْ كَيْتّْكَلّْمْ مْعَ الجّْمَاعَاتْ دْ النَّاسْ، جَاتْ مُّه وْخُوتُه وْوَقْفُو بْرَّا بَاغْيِينْ يْتّْكَلّْمُو مْعَاهْ. [
وَاشْ مَاشِي هَادَا هُوَ وَلْدْ النّْجَّارْ؟ وَاشْ مَاشِي مُّه هِيَ اللِّي سْمِيتْهَا مَرْيَمْ، وْخُوتُه هُمَ يَعْقُوبْ وْيُوسْفْ وْسِمْعَانْ وْيَهُودَا؟
وْأَنْدْرَاوُسْ وْفِيلُبُّسْ وْبَرْتُولَمَاوُسْ، وْمَتَّى وْتُومَا، وْيَعْقُوبْ وَلْدْ حَلْفَى وْتَدَّاوُسْ وْسِمْعَانْ الْمْكَنِّي بْالْوَطَنِي،
وَاشْ مَاشِي هَادَا هُوَ النّْجَّارْ وَلْدْ مَرْيَمْ، خُو يَعْقُوبْ، وْيُوسِي، وْيَهُودَا، وْسِمْعَانْ؟ وَاشْ خْوَاتَاتُه مَاشِي سَاكْنِينْ مْعَانَا هْنَا؟». وْتّْقَلّْقُو وْمَا بْغَاوْشْ يْآمْنُو بِيهْ.
وْمَتَّى وْتُومَا، وْيَعْقُوبْ بْنْ حَلْفَى وْسِمْعَانْ اللِّي مْعْرُوفْ بْالْغَيُورْ،
وْݣَالُو لِيهْ شِي نَاسْ: «مُّكْ وْخُوتْكْ وَاقْفِينْ كَيْتّْسْنَّاوْ عْلَى بْرَّا، بْغَاوْ يْشُوفُوكْ».
وْمْلِّي دَخْلُو لْلْمْدِينَة، طْلْعُو لْلْبِيتْ الْفُوقَانِي اللِّي كَانُو كَيْتّْجَمْعُو فِيهْ، وْكَانْ تْمَّ بُطْرُسْ وْيُوحَنَّا وْيَعْقُوبْ وْأَنْدْرَاوُسْ وْفِيلُبُّسْ وْتُومَا وْبَرْتُولَمَاوُسْ وْمَتَّى وْيَعْقُوبْ بْنْ حَلْفَى وْسِمْعَانْ الْغَيُورْ وْيَهُودَا وَلْدْ يَعْقُوبْ.
وْشَيّْرْ لِيهُمْ بْيْدُّه بَاشْ يْسَكْتُو. وْعَاوْدْ لِيهُمْ كِيفَاشْ خَرّْجُه الرَّبّْ مْنْ الْحَبْسْ. وْزَادْ ݣَالْ لِيهُمْ: «خَبّْرُو يَعْقُوبْ وْالْخُوتْ الْمُومْنِينْ بْهَادْشِّي اللِّي طْرَا». وْمْنْ بَعْدْ خْرَجْ مْنْ تْمَّ وْمْشَى لْبْلَاصَة خْرَى.
وَاشْ مَا عَنْدْنَاشْ الْحَقّْ نْتّْزَوْجُو شِي أُخْتْ مُومْنَة بَاشْ تْمْشِي مْعَانَا فْالسّْفَرْ، كِيفْ كَيْدِيرُو الرُّسُلْ لْخْرِينْ وْخُوتْ رَبّْنَا يَسُوعْ وْصَفَا؟
مْنْ يَعْقُوبْ، الْعَبْدْ دْيَالْ اللَّهْ وْالرَّبّْ يَسُوعْ الْمَسِيحْ، كَنْسَلّْمْ عْلَى الْقْبَايْلْ الطّْنَاشْ اللِّي مْشَتّْتِينْ.
أَنَا يَهُودَا الْعَبْدْ دْيَالْ يَسُوعْ الْمَسِيحْ، وْخُو يَعْقُوبْ، كَنْكْتَبْ لْهَادُوكْ اللِّي عَيّْطْ لِيهُمْ اللَّهْ الْآبْ وْكَيْبْغِيهُمْ، وْكَيْحْفَضْهُمْ لْيَسُوعْ الْمَسِيحْ،