1 وْنْتُمَ كْنْتُو مْيّْتِينْ بْالدّْنُوبْ وْالْمَعْصِيَّاتْ دْيَالْكُمْ،
1 وْكُنْتو أنتُمَ ميّتين في الدنوب والمعاصي ديالكُم،
وَلَكِنْ يَسُوعْ جَاوْبُه: «غِيرْ تْبَعْنِي نْتَ وْخْلِّي الْمُوتَى يْدْفْنُو الْمُوتَى دْيَالْهُمْ!».
عْلَاحْقَّاشْ وْلْدِي كَانْ مْيّْتْ، وْحْيَا، وْكَانْ مُّوضّْرْ، وْتّْلْقَا. وْهُمَ يْبْدَاوْ الْحَفْلَة دْيَالْهُمْ.
وَلَكِنْ كَانْ خَاصّْنَا نْفَرْحُو وْنّْشْطُو، عْلَاحْقَّاشْ خُوكْ كَانْ مْيّْتْ وْحْيَا، وْكَانْ مُّوضّْرْ وْتّْلْقَا».
الشّْفَارْ مَا كَيْجِي غِيرْ بَاشْ يْسْرَقْ وْيْقْتَلْ وْيْخَرّْبْ، وَلَكِنْ أَنَا جِيتْ بَاشْ تْكُونْ عَنْدْهُمْ حَيَاةْ، حَيَاةْ فَايْضَة بْالْخِيرْ».
وْݣَالْ لِيهْ يَسُوعْ: «أَنَا هُوَ الطّْرِيقْ وْالْحَقّْ وْالْحَيَاةْ، حْتَّى وَاحْدْ مَا يْقْدَرْ يْجِي لْعَنْدْ الْآبْ بْلَا بِيَّ.
كِمَا الْآبْ كَيْبْعَتْ الْمُوتَى وْكَيْحْيِيهُمْ، هَكَّا الْوَلْدْ حْتَّى هُوَ كَيْحْيِي اللِّي بْغَا.
وْنْݣُولْ لِيكُمْ الْحَقّْ: غَادِي تْجِي وَاحْدْ السَّاعَة، وْرَاهَا جَاتْ دَابَا، فَاشْ غَادِي يْسَمْعُو الْمُوتَى صُوتْ وَلْدْ اللَّهْ، وْݣَاعْ اللِّي غَيْسَمْعُوهْ غَيْحْيَاوْ.
حِيتْ الشّْرَعْ دْيَالْ الرُّوحْ اللِّي كَيْعْطِي الْحَيَاةْ فْالْمَسِيحْ يَسُوعْ، رَاهْ حَرّْرْنِي مْنْ شْرَعْ الدَّنْبْ وْالْمُوتْ.
وْهَكَّا كَيْݣُولْ حْتَّى كْتَابْ اللَّهْ: «وْلَّى آدَمْ، بْنَادْمْ اللّْوّْلْ، دَاتْ حَيَّة». وْآدَمْ اللّْخْرْ رُوحْ كَيْعْطِي الْحَيَاةْ.
حِيتْ الْمْحَبَّة دْ الْمَسِيحْ كَتْسِيطْرْ عْلِينَا، وْرَاهْ حْنَا عَارْفِينْ بْلِّي إِلَا كَانْ وَاحْدْ مَاتْ عْلَى وْدّْ النَّاسْ كُلّْهُمْ، رَاهْ النَّاسْ كُلّْهُمْ مَاتُو.
وْرَاهْ أَفْكَارْهُمْ مْضَلّْمَة، وْهُمَ بْعَادْ عْلَى الْحَيَاةْ دْيَالْ اللَّهْ بْسْبَابْ قَلّْةْ الْمَعْرِفَة دْيَالْهُمْ، وْبْسْبَابْ الْقْسُوحِيَّة دْيَالْ قْلُوبْهُمْ.
حِيتْ كُلّْ مَا كَيْبَانْ رَاهْ هُوَ نُورْ. وْعْلِيهَا كَيْتّْݣَالْ: «فِيقْ آ النَّاعْسْ، وْنُوضْ مْنْ بِينْ الْمُوتَى، وْالْمَسِيحْ غَيْضَوِّي عْلِيكْ».
وْكْنْتُو مْيّْتِينْ بْسْبَابْ الدّْنُوبْ وْمَا مْخَتّْنِينْشْ فْالدَّاتْ، وْاللَّهْ حْيَاكُمْ مْعَ الْمَسِيحْ، وْسَامْحْنَا عْلَى ݣَاعْ دْنُوبْنَا.
أَمَّا الْهْجَّالَة اللِّي كَتْدِّيهَا فْمْتَاعْ الدّْنْيَا، رَاهَا مْيّْتَة وَاخَّا هِيَ حَيَّة.
حْنَا كَنْعَرْفُو بْلِّي دْزْنَا مْنْ الْمُوتْ لْلْحَيَاةْ، عْلَاحْقَّاشْ كَنْبْغِيوْ خُوتْنَا. اللِّي مَا كَيْبْغِيشْ خُوهْ كَيْبْقَى تَحْتْ حْكَامْ الْمُوتْ.
وْكْتَبْ لْلْمَلَاكْ دْيَالْ كْنِيسْةْ سَارْدِسْ: «هَا مَا كَيْݣُولْ هَادَاكْ اللِّي عَنْدُه الْأَرْوَاحْ السّْبْعَة اللِّي كَيْخَدْمُو لْلَّهْ وْعَنْدُه النّْجْمَاتْ السّْبْعَة: كَنْعْرَفْ كُلّْ مَا كَتْدِيرْ، رَاكْ كَتْبَانْ حَيّْ وَلَكِنْ نْتَ مْيّْتْ.