14 اللِّي بِيهْ تّْفْدِينَا، وْتّْغَفْرُو دْنُوبْنَا.
14 الّي فيه عندنا الفدا، الغُفْران من الدنوب.
وْهَكَّا وَلْدْ الْإِنْسَانْ مَا جَاشْ بَاشْ يْخَدْمُو عْلِيهْ النَّاسْ، وَلَكِنْ بَاشْ يْخْدَمْ وْيْفْدِي بْزَّافْ دْ النَّاسْ بْحْيَاتُه».
وْمْلِّي شَافْ يَسُوعْ إِيمَانْهُمْ، ݣَالْ لْلْمْشْلُولْ: «آ هَادْ الرَّاجْلْ، رَاهْ تّْغَفْرُو لِيكْ دْنُوبْكْ».
وْلِيهْ كَيْشْهْدُو ݣَاعْ الْأَنْبِيَا بْلِّي كُلّْ وَاحْدْ كَيْآمْنْ بِيهْ غَتّْغْفَرْ لِيهْ الدّْنُوبْ بْالْإِسْمْ دْيَالُه».
وْهُوَ يْݣُولْ لِيهُمْ بُطْرُسْ: «تُوبُو، وْخَاصّْ كُلّْ وَاحْدْ مْنّْكُمْ يْتّْعَمّْدْ بْإِسْمْ يَسُوعْ الْمَسِيحْ بَاشْ تّْغْفَرْ لِيكُمْ دْنُوبْكُمْ، وْغَادِي يْنْعَمْ عْلِيكُمْ اللَّهْ بْالرُّوحْ الْقُدُسْ،
إِيوَا دَابَا رْدُّو الْبَالْ لْرَاسْكُمْ وْلْݣَاعْ النَّاسْ اللِّي دَارْكُمْ الرُّوحْ الْقُدُسْ مْسْؤُولِينْ عْلِيهُمْ، بَاشْ تْقَابْلُو كْنِيسْةْ اللَّهْ اللِّي شْرَاهَا بْالدّْمْ دْيَالُه.
بَاشْ تْحَلّْ لِيهُمْ عِينِيهُمْ وْيْرْجْعُو مْنْ الضّْلَامْ لْلنُّورْ، وْمْنْ السُّلْطَة دْيَالْ الشِّيطَانْ يْرْجْعُو لْلَّهْ. وْمْلِّي يْآمْنُو بِيَّ يْتّْغَفْرُو لِيهُمْ دْنُوبْهُمْ، وْيْوَرْتُو مْعَ النَّاسْ الْمْقَدّْسِينْ.
وَلَكِنْ نْتُمَ بْفْضَلْ اللَّهْ وْلِّيتُو فْالْمَسِيحْ يَسُوعْ اللِّي وْلَّى لِينَا هُوَ الْحْكْمَة مْنْ اللَّهْ وْالتَّقْوَى وْالْقَدَاسَة وْالْفِدَاءْ.
وْالْمَسِيحْ حَرّْرْنَا مْنْ اللَّعْنَة دْ الشّْرَعْ وْوْلَّى هُوَ مْلْعُونْ بْسْبَابْنَا، عْلَاحْقَّاشْ كْتَابْ اللَّهْ كَيْݣُولْ: «مْلْعُونْ اللِّي تّْعَلّْقْ عْلَى خَشْبَة».
اللِّي بْالدّْمْ دْيَالُه تّْفْدِينَا، وْتّْغَفْرُو دْنُوبْنَا عْلَى حْسَابْ النِّعْمَة دْ اللَّهْ الْكْتِيرَة،
وْكُونُو لْطَافْ مْعَ بْعْضِيَّاتْكُمْ، وْحْنَانْ، وْمْتْسَامْحِينْ كِمَا سَامْحْكُمْ اللَّهْ حْتَّى هُوَ فْالْمَسِيحْ.
وْعِيشُو فْالْمْحَبَّة، كِمَا بْغَانَا الْمَسِيحْ وْعْطَى حْيَاتُه عْلَى وْدّْنَا، تَقْدِمَة وْدْبِيحَة كَتْرْضِي اللَّهْ.
وْكْنْتُو مْيّْتِينْ بْسْبَابْ الدّْنُوبْ وْمَا مْخَتّْنِينْشْ فْالدَّاتْ، وْاللَّهْ حْيَاكُمْ مْعَ الْمَسِيحْ، وْسَامْحْنَا عْلَى ݣَاعْ دْنُوبْنَا.
تّْحَمّْلُو بْعْضِيَّاتْكُمْ، وْسَامْحُو بْعْضِيَّاتْكُمْ إِلَا كَانْتْ عَنْدْ شِي وَاحْدْ شْكْوَى ضْدّْ لَاخُرْ، كِمَا غْفَرْ لِيكُمْ الرَّبّْ، هَكَّا خَاصّْكُمْ حْتَّى نْتُمَ تْدِيرُو.
اللِّي عْطَى حْيَاتُه بَاشْ يْفْدِي النَّاسْ كُلّْهُمْ. وْهَادْ الشّْهَادَة جَاتْ فْوَقْتْهَا.
اللِّي عْطَى حْيَاتُه عْلَى وْدّْنَا بَاشْ يْفْدِينَا مْنْ كُلّْ إِتْمْ، وْيْرَدّْنَا شَعْبْ دْيَالُه طَاهْرْ وْمْتّْحَمّْسْ بَاشْ يْدِيرْ أَعْمَالْ الْخِيرْ.
رَاهْ دْخَلْ مَرَّة وَحْدَة لْلْمُوضْعْ الْمْقَدّْسْ بْزَّافْ وْمَا قَدّْمْ لَا دْمّْ الْعْتَارْسْ وَلَا دْمّْ الْعْجُولْ، وَلَكِنْ قَدّْمْ الدّْمْ دْيَالُه وْبِيهْ عْطَانَا الْفِدَاءْ الدَّايْمْ.
وْعْلَى حْسَابْ الشّْرَعْ كُلّْ حَاجَة تْقْرِيبًا كَتّْنَقَّى بْالدّْمْ، وْبْلَا مَا يْسِيلْ الدّْمْ مَا كَيْتّْغَفْرُوشْ الدّْنُوبْ.
عْلَاحْقَّاشْ حْتَّى الْمَسِيحْ تّْعَدّْبْ مَرَّة وَحْدَة عْلَى وْدّْ دْنُوبْ النَّاسْ، هُوَ الْبَارِي مَاتْ عْلَى وْدّْ الْمُدْنِبِينْ بَاشْ يْجِيبْنَا لْلَّهْ، مَاتْ فْالدَّاتْ وَلَكِنْ حْيَا بْالرُّوحْ الْقُدُسْ.
وْإِلَا عْتَرْفْنَا بْدْنُوبْنَا رَاهْ اللَّهْ أَمِينْ وْكَيْحْكَمْ بْالْعَدْلْ، وْغَيْغْفَرْ لِينَا دْنُوبْنَا وْغَيْطَهّْرْنَا مْنْ كُلّْ إِتْمْ.
كَنْكْتَبْ لِيكُمْ آ الْوْلِيدَاتْ، عْلَاحْقَّاشْ اللَّهْ غْفَرْ دْنُوبْكُمْ بْفْضَلْ إِسْمْ الْمَسِيحْ.
وْهُوَ الدّْبِيحَة اللِّي تْقَدّْمَاتْ بَاشْ يْتّْغَفْرُو بِيهَا دْنُوبْنَا. مَاشِي غِيرْ دْنُوبْنَا، وَلَكِنْ حْتَّى دْنُوبْ ݣَاعْ النَّاسْ.
وْمْنْ يَسُوعْ الْمَسِيحْ الشَّاهْدْ الْأَمِينْ، اللّْوّْلْ اللِّي تّْبْعَتْ مْنْ بِينْ الْمُوتَى، وْرَئِيسْ مُلُوكْ الْأَرْضْ. لْهَادَاكْ اللِّي كَيْبْغِينَا، وْبْدْمُّه حَرّْرْنَا مْنْ دْنُوبْنَا،
هَادُو هُمَ اللِّي مَا فْسْدُوشْ مْعَ الْعْيَالَاتْ وْبْقَاوْ نْقِيِّينْ، وْهَادُو هُمَ اللِّي كَيْتْبْعُو الْخْرُوفْ فِينْ مَّا مْشَى. هَادُو رَاهُمْ مْشْرِيِّينْ مْنْ بِينْ النَّاسْ، وْتّْهْدَاوْ لْلَّهْ وْلْلْخْرُوفْ بْحَالْ الْغْلَّة اللّْوّْلَى.
وْكَانُو كَيْرَنّْمُو وَاحْدْ التَّرْنِيمَة جْدِيدَة وْكَيْݣُولُو: «نْتَ كَتْسْتَاهْلْ تَاخُدْ الْكْتَابْ وْتْفَكّْ الْعْقْدَاتْ دْيَالُه، عْلَاحْقَّاشْ تّْدْبَحْتِي وْبْدْمّْكْ شْرِيتِي لْلَّهْ نَاسْ مْنْ كُلّْ قْبِيلَة وْلُغَة وْشَعْبْ وْأُمَّة.