18 وْهُمَ يْشَدُّو الرُّسُلْ وْرْمَاوْهُمْ فْالْحَبْسْ.
18 وْشبّرو الرُّسُل وْعملوهُم في واحد الحبس عمومي.
وْمْلِّي سْمَعْ يَسُوعْ بْلِّي يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانْ تّْشَدّْ فْالْحَبْسْ، رْجَعْ بْحَالُه لْلْجَلِيلْ.
وْقْبَلْ مْنْ هَادْشِّي كَامْلْ، غَيْشَدُّوكُمْ النَّاسْ وْغَيْتّْعَدَّاوْ عْلِيكُمْ وْغَيْدِّيوْكُمْ لْلْمَحَاكِمْ دْ الشّْرَعْ، وْغَيْدَخّْلُوكُمْ لْلْحْبَاسَاتْ، وْغَيْوَقّْفُوكُمْ قُدَّامْ الْمُلُوكْ وْالْحُكَّامْ عْلَى وْدّْ الْإِسْمْ دْيَالِي.
وْهُمَ يْشَدُّوهُمْ وْدَخّْلُوهُمْ لْلْحَبْسْ حْتَّى لْلْغَدّْ لِيهْ، حِيتْ الشّْمْسْ بْدَاتْ كَتْغْرَبْ.
وْكَانْ شَاوُلْ كَيْدِيرْ مَا فْجْهْدُه بَاشْ يْشَتّْتْ الْمُومْنِينْ دْيَالْ الْكْنِيسَة، وْكَيْمْشِي مْنْ دَارْ لْدَارْ وْكَيْخَرّْجْ الرّْجَالْ وْالْعْيَالَاتْ وْكَيْرْمِيهُمْ فْالْحَبْسْ.
وَاشْ هُمَ خُدَّامْ دْيَالْ الْمَسِيحْ؟ كَنْتّْكَلّْمْ بْحَالْ شِي حْمَقْ، رَاهْ أَنَا حْسَنْ مْنّْهُمْ، فْتَمَارَة تْكَرْفَصْتْ كْتَرْ مْنّْهُمْ وْفْالْحَبْسْ قَاسِيتْ كْتَرْ مْنّْهُمْ، وْفْالضَّرْبْ صْبَرْتْ كْتَرْ مْنّْهُمْ، وْوْصَلْتْ لْلْمُوتْ بْزَّافْ دْيَالْ الْمَرَّاتْ.
وْوْحْدِينْ خْرِينْ تّْضَلْمُو، وْتّْضْرْبُو، وْتّْرْمَاوْ فْالْحَبْسْ وْهُمَ مْكَتّْفِينْ بْالسّْنَاسْلْ.
ݣَاعْ مَا تْخَافْ مْنْ الْعْدَابْ اللِّي غَتْقَاسِيهْ. هَا إِبْلِيسْ غَيْرْمِي شِي وْحْدِينْ مْنّْكُمْ فْالْحَبْسْ بَاشْ تْتْجَرّْبُو، وْغَتْدَوّْزُو عَشْرْ يَّامْ دْيَالْ الْمْحْنَة. كُونْ أَمِينْ حْتَّى لْلْمُوتْ، وْأَنَا غَنْعْطِيكْ التَّاجْ دْيَالْ الْحَيَاةْ.