37 وْكْنَّا كُلّْنَا فْالسّْفِينَة مْيَتَايْنْ وْسْتَّة وْسْبْعِينْ وَاحْدْ.
37 وْكُنّا حنايَ الّي في الباركو كاملين ميتَين وْستّة وْسبعين نفس.
وْاللِّي قْبْلُو كْلَامُه بْالْفَرْحَة تّْعَمّْدُو، وْتّْزَادُو عْلَى الجّْمَاعَة دْ الْمُومْنِينْ فْدَاكْ النّْهَارْ شِي تْلْتَالَافْ وَاحْدْ.
وْمْنْ بَعْدْمَا شْبْعُو، بْدَاوْ كَيْلُوحُو الْݣْمْحْ فْالْبْحَرْ بَاشْ يْخَفّْفُو الْحْمَلْ عْلَى السّْفِينَة.
وْصِيفْطْ يُوسْفْ عْلَى بَّاهْ يَعْقُوبْ بَاشْ يْجِي هُوَ وْالْعَائِلَة دْيَالُه كُلّْهَا، وْكَانُو خَمْسَة وْسْبْعِينْ وَاحْدْ.
خَاصّْ كُلّْ وَاحْدْ يْطِيعْ صْحَابْ السُّلْطَة، حِيتْ مَا كَايْنَاشْ شِي سُلْطَة مْنْ غِيرْ اللِّي مْنْ عَنْدْ اللَّهْ. وْصْحَابْ السُّلْطَة اللِّي كَايْنِينْ دَابَا، رَاهْ اللَّهْ هُوَ اللِّي خْتَارْهُمْ.
اللِّي مْنْ زْمَانْ رْفْضُو يْطِيعُو، مْلِّي كَانْ اللَّهْ كَيْتّْسْنَّاهُمْ بْالصّْبَرْ فْالْوَقْتْ اللِّي كَانْ فِيهْ نُوحْ كَيْصَاوْبْ السّْفِينَة، اللِّي نْجَاوْ فِيهَا بْالْمَا نَاسْ قْلَالْ، وْكَانُو غِيرْ تْمَنْيَة.