11 وْإِلَا لْقِيتُو بْلِّي دْنَبْتْ، وْلَا دْرْتْ شِي حَاجَة كَتْسْتَاهْلْ الْمُوتْ، أَنَا رَاهْ مَا كَنْتّْهَرّْبْشْ مْنْ الْمُوتْ. وَلَكِنْ إِلَا كَانْ هَادْشِّي اللِّي كَيْتَّهْمُونِي بِيهْ بَاطْلْ، حْتَّى شِي وَاحْدْ مَا يْقْدَرْ يْسَلّْمْنِي لِيهُمْ. أَنَا كَنْسْتَانْفْ الدَّعْوَة دْيَالِي لْقَيْصَرْ».
11 حيت إدا أنا كُنْتْ مُدْنب على شي حاجة الّي كنسْتاهل عليها الموت، ما نهرب شي من الموت. وَلكن إدا كانو كيتَّهموني اليهود بْديك الشكاوي باطل، حتّى واحد ما عندو الحقّ يدفعني لِلوم. أنا رافع الدعوة ديالي نالقَيصَر."
وَلَكِنْ بُولُسْ ݣَالْ لْلْمْسْؤُولِينْ دْ الْأَمْنْ: «ضْرْبُونَا عَايْنْ بَايْنْ بْلَا مَا يْحَاكْمُونَا، وَاخَّا حْنَا رُومَانِيِّينْ، وْلَاحُونَا فْالْحَبْسْ. وْدَابَا، بْغَاوْ يْخَرّْجُونَا فْالسِّرْ؟ رَاهْ حْنَا مَا خَارْجِينْشْ مْنْ هْنَا حْتَّى يْجِيوْ الْحُكَّامْ بْرَاسْهُمْ يْخَرّْجُونَا!».
وْمْلِّي بْغَا بُولُسْ يْهْضَرْ، ݣَالْ ݣَالْيُونْ لْلِيهُودْ: «آ لِيهُودْ، إِلَا كَانْتْ فْعْلَة قْبِيحَة وْلَا جَرِيمَة، رَاهْ مْنْ الْوَاجْبْ عْلِيَّ نْسْمَعْ لِيكُمْ.
وْمْلِّي جْبّْدُوهْ بَاشْ يْضْرْبُوهْ، ݣَالْ بُولُسْ لْلْقَايْدْ دْ الْعَسْكَرْ اللِّي وَاقْفْ فْجَنْبُه: «وَاشْ عَنْدْكُمْ الْحَقّْ تْضَرْبُو مُوَاطِنْ رُومَانِي بْلَا مَا تْحَاكْمُوهْ؟»
وْهُوَ يْجَاوْبُه بُولُسْ: «أَنَا وَاقْفْ دَابَا قُدَّامْ الْمَحْكَمَة دْيَالْ الْقَيْصَرْ، وْفِيهَا خَاصّْنِي نْتّْحَاكْمْ. أَنَا مَا غْلَطْتْ حْتَّى فْشِي حَاجَة فْحَقّْ لِيهُودْ، وْنْتَ عَارْفْ هَادْشِّي مْزْيَانْ.
وْدِيكْ السَّاعَة تّْشَاوْرْ فَسْتُوسْ مْعَ اللِّي كَيْعَاوْنُوهْ، وْهُوَ يْجَاوْبْ بُولُسْ: «نْتَ سْتَانْفْتِي الدَّعْوَة دْيَالْكْ لْقَيْصَرْ، إِيوَا رَاهْ لْقَيْصَرْ غَادِي تْمْشِي».
وَلَكِنْ بُولُسْ سْتَانْفْ الدَّعْوَة دْيَالُه لْقَيْصَرْ بَاشْ يْقَرّْرْ فِيهَا، دَاكْشِّي عْلَاشْ آمْرْتْ بَاشْ يْبْقَى فْالْحَبْسْ حْتَّى نْصِيفْطُه لْقَيْصَرْ».
أَمَّا أَنَا، رَاهْ كَنْشُوفْ بْلِّي مَا دَارْ حْتَّى شِي حَاجَة كَتْسْتَاهْلْ الْمُوتْ، وَلَكِنْ هُوَ سْتَانْفْ الدَّعْوَة دْيَالُه لْقَيْصَرْ، وْقَرّْرْتْ بَاشْ نْصِيفْطُه.
وْݣَالْ أَݣْرِيبَاسْ لْفَسْتُوسْ: «كَانْ مُمْكِنْ يْتّْطْلَقْ هَادْ الرَّاجْلْ كُونْ مَا سْتَانْفْشْ الدَّعْوَة دْيَالُه لْقَيْصَرْ».
وَلَكِنْ مْلِّي مَا بْغَاوْشْ لِيهُودْ، كَانْ مْلْزُومْ عْلِيَّ نْسْتَانْفْ الدَّعْوَة دْيَالِي لْلْقَيْصَرْ بْلَا مَا يَعْنِي هَادْشِّي بْلِّي بَاغِي نْتَّهْمْ الشَّعْبْ اللِّي أَنَا مْنُّه بْشِي حَاجَة.
اللِّي قْتْلُو الرَّبّْ يَسُوعْ وْالْأَنْبِيَا دْيَاوْلْهُمْ، وْتّْعَدَّاوْ عْلِينَا حْنَا، وْمَا كَيْرْضِيوْشْ اللَّهْ وْمْعَادْيِينْ مْعَ النَّاسْ كُلّْهُمْ.