32 وْخَبّْرُوهْ بْكْلَامْ الرَّبّْ هُوَ وْمَّالِينْ دَارُه كُلّْهُمْ.
32 وْتكلّمو بْكلام الرَّبّ معاه وْمع كُل شي الّي كانو في الدار ديالو.
وْݣَالْ لِيهُمْ: «سِيرُو لْلدّْنْيَا كُلّْهَا، وْخَبّْرُو ݣَاعْ النَّاسْ بْالْبْشَارَة.
وْهُمَ يْجَاوْبُوهْ: «آمْنْ بْالرَّبّْ يَسُوعْ وْغَتْنْجَا نْتَ وْمَّالِينْ دَارْكْ».
وْدَّاهُمْ فْدِيكْ السَّاعَة فْاللِّيلْ وْغْسَلْ الجّْرْحْ دْيَالْهُمْ، وْتّْعَمّْدْ هُوَ وْمَّالِينْ دَارُه كُلّْهُمْ.
حِيتْ وَاجْبْ عْلِيَّ نْبَشّْرْ الْيُونَانِيِّينْ وْالْأَجَانِبْ، الْحُكَمَا وْالنَّاسْ اللِّي مَا كَيْفَهْمُوشْ.
رَانِي مَا كَنْحْشَمْشْ بْالْإِنْجِيلْ حِيتْ هُوَ قُوَّةْ اللَّهْ لْلنّْجَا لْكُلّْ وَاحْدْ اللِّي كَيْآمْنْ، لْلِيهُودْ فْاللّْوّْلْ وْحْتَّى لْلْيُونَانِيِّينْ.
وْرَاهْ أَنَا اللِّي شَانِي صْغَرْ مْنْ شَانْ ݣَاعْ الْمُومْنِينْ الْمْقَدّْسِينْ، تّْعْطَاتْنِي هَادْ النِّعْمَة بَاشْ نْخَبّْرْ وَسْطْ الشّْعُوبْ اللِّي مَاشِي يْهُودْ بْالْبَرَكَاتْ دْيَالْ الْمَسِيحْ اللِّي بْلَا حْسَابْ.
وْبْسْبَابْ الْمْحَنَّة دْيَالْنَا، كْنَّا مُوجُودِينْ مَاشِي غِيرْ بَاشْ نْعْطِيوْكُمْ الْإِنْجِيلْ دْ اللَّهْ، وَلَكِنْ بَاشْ نْعْطِيوْ حْتَّى حْيَاتْنَا عْلَى قْبَلْكُمْ، عْلَاحْقَّاشْ وْلِّيتُو عْزَازْ عْلِينَا.