41 وْهُوَ يْدُوزْ مْنْ سُورِيَا وْكِيلِيكِيَّة كَيْشَجّْعْ الْكْنَايْسْ.
41 وْݣاز في سوريّة وْكيليكيّة كيتبّت الكنائس في الإيمان.
وْدَاعْتْ خْبَارُه فْسُورِيَا كُلّْهَا، وْجَابُو لِيهْ ݣَاعْ الْمَرْضَى اللِّي كَيْتّْوَجّْعُو بْسْبَابْ الْمَرْضْ: الْمْسْكُونِينْ، وْاللِّي فِيهُمْ لْرْيَاحْ، وْالزّْحَافَا، وْهُوَ يْشَافِيهُمْ.
وْصِيفْطُو مْعَاهُمْ هَادْ الرِّسَالَة اللِّي مْكْتُوبْ فِيهَا: «حْنَا خُوتْكُمْ الرُّسُلْ وْالشّْيُوخْ، كَنْسَلّْمُو عْلَى الْخُوتْ الْمُومْنِينْ اللِّي مَاشِي يْهُودْ اللِّي فْأَنْطَاكْيَة وْسُورِيَا وْكِيلِيكِيَّة.
وْحِيتْ يَهُودَا وْسِيلَا كَانُو أَنْبِيَا، ݣَالُو بْزَّافْ دْيَالْ الْكْلَامْ شَجّْعُو بِيهْ الْخُوتْ وْعَاوْنُوهُمْ بِيهْ.
وْݣْلَسْ بُولُسْ يَّامَاتْ كْتَارْ فْكُورِنْتُوسْ، وْمْنْ بَعْدْ، تّْوَادْعْ مْعَ الْخُوتْ وْسَافْرْ فْالْبْحَرْ لْسُورِيَا، وْكَانْتْ مْعَاهْ بِرِيسْكِلَّا وْرَاجْلْهَا أَكِيلَا، وْحَسّْنْ رَاسُه فْكَنْخَرِيَا حِيتْ كَانْ مْعَاهْدْ اللَّهْ.
وْمْلِّي بَانْتْ لِينَا قُبْرُصْ خَلِّينَاهَا عْلَى لِيسْرْ دْيَالْنَا، وْمْشِينَا فْطْرِيقْ سُورِيَا. وْوْصَلْنَا لْلْمَرْسَى دْ صُورْ حِيتْ فِيهَا كَانْتْ السّْفِينَة غَتْخْوِي السّْلْعَة دْيَالْهَا.
وَلَكِنْ نَاضُو شِي وْحْدِينْ مْنْ دَارْ الصّْلَاة اللِّي سْمِيتْهَا دَارْ الصّْلَاة دْيَالْ الْمْتْحَرّْرِينْ، وْهُمَ يْهُودْ مْنْ الْقَيْرَوَانْ وْالْإِسْكَنْدَرِيَّة وْشِي وْحْدِينْ مْنْ كِيلِيكِيَّة وْآسْيَا، وْبْدَاوْ كَيْتّْجَادْلُو مْعَ اسْتِفَانُوسْ،
وْمْنْ بَعْدْ مْشِيتْ لْمَنْطَقَةْ سُورِيَا وْكِيلِيكِيَّة،