37 أَمَّا اللِّي بَعْتُه اللَّهْ مْنْ الْمُوتْ رَاهْ ݣَاعْ مَا تّْعَفّْنْ.
37 أمّا هَداك، الّي ردّوْ اللّٰه بالروح، ما شاف شي الفساد.
وَلَكِنْ اللَّهْ بَعْتُه مْنْ الْمُوتْ،
حَقّْقُه لِينَا الْيُومْ حْنَا وْلَادْهُمْ، مْلِّي بْعَتْ يَسُوعْ مْنْ الْمُوتْ، كِمَا مْكْتُوبْ فْالْمَزْمُورْ التَّانِي: نْتَ وْلْدِي وْأَنَا الْيُومْ وْلِّيتْ بَّاكْ.
وَلَكِنْ اللَّهْ فَكُّه مْنْ قْيُودْ الْمُوتْ وْبَعْتُه حَيّْ، حِيتْ مَا كَانْشْ يْمْكَنْ لْلْمُوتْ تْبْقَى حَابْسَاهْ،
عْلَاحْقَّاشْ مَا غَادِيشْ تْخَلِّينِي فْالْهَاوِيَة وْمَا غَادِيشْ تْخَلِّي الْقُدُّوسْ دْيَالْكْ يْتّْعَفّْنْ فْالْقْبَرْ.