6 وْبْالْمَا نِيتْ غَرْقَاتْ الدّْنْيَا وْتّْهَلْكَاتْ مْنْ زْمَانْ.
6 وْغرقَت الدنيا بِالما في ديك الوقت وْهلكَتْ.
كَانُو النَّاسْ كَيَاكْلُو وْكَيْشَرْبُو، وْكَيْتّْزَوّْجُو وْكَيْزَوّْجُو، حْتَّى لْلنّْهَارْ اللِّي دْخَلْ فِيهْ نُوحْ لْلسّْفِينَة، وْجَا الطُّوفَانْ وْهْلَكْهُمْ كُلّْهُمْ.
وْمَا حَنّْشْ عْلَى النَّاسْ دْ الزّْمَانْ الْقْدِيمْ، وَلَكِنْ نَزّْلْ الطُّوفَانْ عْلَى الْمْشْرَارِينْ وْنْجَّا تْمَنْيَة دْ النَّاسْ، مْنّْهُمْ نُوحْ اللِّي كَانْ كَيْخَبّْرْ بْالتَّقْوَى.