حِيتْ كَنْعَرْفُو بْلِّي الشّْرَعْ مَاشِي لْلنَّاسْ اللِّي مْتَّاقْيِينْ اللَّهْ وَلَكِنْ لْهَادُوكْ اللِّي مَا كَيْطِيعُوهْشْ وْاللِّي مْتْمَرّْدِينْ، وْلْلْكُفَّارْ وْالْمُدْنِبِينْ، وْلْهَادُوكْ اللِّي مَا كَيْحْتَرْمُو لَا اللَّهْ وَلَا الْحَاجَة الْمْقَدّْسَة، وْلْهَادُوكْ اللِّي كَيْقْتْلُو بَّاوَاتْهُمْ وْمَّاوَاتْهُمْ، وْلْلْقْتَّالَا،