8 كِيفَاشْ مَا تْكُونْشْ الْخْدْمَة دْ الرُّوحْ الْقُدُسْ عَنْدْهَا عَزّْ كْتَرْ؟
8 واش ما غادي شي تكون الخدمة د الروح مجيدة كتَر منّاْ بزّاف؟
عْلَاحْقَّاشْ الشّْرَعْ تّْعْطَى عْلَى يْدّْ مُوسَى، وَلَكِنْ النِّعْمَة وْالْحَقّْ جَاوْ بْيَسُوعْ الْمَسِيحْ.
ݣَالْ يَسُوعْ هَادْشِّي عْلَى الرُّوحْ اللِّي غَيَاخْدُوهْ هَادُوكْ اللِّي كَيْآمْنُو بِيهْ. عْلَاحْقَّاشْ فْدَاكْ الْوَقْتْ كَانْ الرُّوحْ الْقُدُسْ مَازَالْ مَا تّْعْطَاشْ حِيتْ يَسُوعْ كَانْ مَازَالْ مَا خْدَا الْعَزّْ.
وَاشْ مَا كَتْعَرْفُوشْ بْلِّي نْتُمَ بِيتْ اللَّهْ، وْبْلِّي رُوحْ اللَّهْ كَيْسْكُنْ فِيكُمْ؟
حِيتْ كُونْ جَا شِي وَاحْدْ وْخَبّْرْكُمْ عْلَى شِي يَسُوعْ آخُرْ مْنْ غِيرْ اللِّي خَبّْرْنَاكُمْ عْلِيهْ، وْلَا كُونْ قْبَلْتُو شِي رُوحْ آخُرْ مْنْ غِيرْ الرُّوحْ اللِّي خْدِيتُوهْ، وْلَا شِي إِنْجِيلْ آخُرْ مْنْ غِيرْ هَادَاكْ اللِّي قْبَلْتُوهْ، كُونْ رَاهْ غَتّْحَمّْلُوهْ بْزَّافْ.
الرَّبّْ هُوَ الرُّوحْ، وْفِينْ كَيْكُونْ رُوحْ الرَّبّْ كَتْكُونْ الْحُرِّيَّة.
اللِّي خْلَّانَا قَادْرِينْ نْدِيرُو الْخْدْمَة دْيَالْ الْعَهْدْ الجّْدِيدْ، مَاشِي دْيَالْ الْحَرْفْ وَلَكِنْ دْيَالْ الرُّوحْ الْقُدُسْ. حِيتْ الْحَرْفْ كَيْقْتَلْ، أَمَّا الرُّوحْ الْقُدُسْ رَاهْ كَيْحْيِي.
إِيوَا إِلَا كَانْتْ الْخْدْمَة دْ الْمُوتْ اللِّي مْنْقُوشَة بْالْحْرُوفْ عْلَى الْحْجَرْ جَاتْ مْغَطّْيَة بْالْعَزّْ، لْدَرَجْةْ مَا قْدَرْشْ شَعْبْ إِسْرَائِيلْ يْشُوفْ فْوْجَهْ مُوسَى بْسْبَابْ الْعَزّْ اللِّي كَانْ عْلَى وْجْهُه،
حِيتْ إِلَا كَانْتْ الْخْدْمَة دْيَالْ الْحُكْمْ بْالْعِقَابْ عَزّْ، إِيوَا كِيفَاشْ مَا يْكُونْشْ عَزّْ كْتَرْ فْالْخْدْمَة اللِّي كَتْرَدّْ النَّاسْ مْتَّاقْيِينْ قُدَّامْ اللَّهْ.
وْهَادْشِّي جْرَا بَاشْ بْالْمَسِيحْ يَسُوعْ تّْعْطَى الْبَرَكَة اللِّي وْعَدْ بِيهَا اللَّهْ إِبْرَاهِيمْ لْلشّْعُوبْ اللِّي مَاشِي يْهُودْ، وْبْالْإِيمَانْ نَاخْدُو الرُّوحْ اللِّي وْعَدْ بِيهْ اللَّهْ.
وَلَكِنْ حْنَا كَنْدِيرُو رْجَانَا فْاللَّهْ، اللِّي غَيْرَدّْنَا مْتَّاقْيِينْ قُدَّامُه بْالْقُدْرَة دْ الرُّوحْ الْقُدُسْ اللِّي كَيْخْدَمْ فِينَا بْالْإِيمَانْ.
عْلَاحْقَّاشْ بْالْمَسِيحْ نْقَدْرُو نْجِيوْ كُلّْنَا عَنْدْ الْآبْ بْرُوحْ وَاحْدْ.
وَلَكِنْ حْنَا آ الْخُوتْ الْعْزَازْ عْلَى الرَّبّْ، رَاهْ وَاجْبْ عْلِينَا نْشَكْرُو اللَّهْ دِيمَا عْلَى وْدّْكُمْ، عْلَاحْقَّاشْ اللَّهْ خْتَارْكُمْ مْنْ الْبْدُو بَاشْ تْنْجَاوْ بْالتّْقْدِيسْ دْيَالْ الرُّوحْ الْقُدُسْ، وْبْالْإِيمَانْ دْيَالْكُمْ بْالْحَقّْ.
عْلَى حْسَابْ الْخُطَّة دْيَالْ اللَّهْ الْآبْ اللِّي وَجّْدْهَا مْنْ قْبَلْ، وْتّْقَدّْسُو بْالرُّوحْ دْيَالُه، بَاشْ يْطِيعُو يَسُوعْ الْمَسِيحْ، وْيْتّْرْشُو بْالدّْمْ دْيَالُه. كَنْطْلَبْ مْنْ اللَّهْ بَاشْ يْكَتّْرْ لِيكُمْ النِّعْمَة وْالْهْنَا!