12 وْبْهَادْشِّي غَيْحَكْمُو عْلَى رَاسْهُمْ عْلَاحْقَّاشْ سْمْحُو فْالْعَهْدْ دْيَالْهُمْ اللّْوّْلْ.
12 وْعندوم عقوبة، حيت رفضو الإيمان الُوّل،
وْإِلَا كَانْ شِي وَاحْدْ جِيعَانْ، خَاصُّه يَاكُلْ فْدَارُه بَاشْ مَا يْتّْحْكَمْشْ عْلِيكُمْ وْنْتُمَ مْجْمُوعِينْ، وْالْأُمُورْ لْخْرَى غَادِي نْݣُولْ لِيكُمْ أَشْنُو تْدِيرُو فِيهَا مْلِّي نْجِي.
رَانِي كَنْتّْعَجّْبْ حِيتْ دْغْيَا سْمَحْتُو فْاللَّهْ اللِّي عَيّْطْ لِيكُمْ بْالنِّعْمَة دْ الْمَسِيحْ، وْقْبَلْتُو إِنْجِيلْ آخُرْ.
أَمَّا الْهْجَّالَاتْ الشَّابَّاتْ مَا تْقَيّْدْهُمْشْ مْعَ الجّْمَاعَة دْيَالْ الْهْجَّالَاتْ، حِيتْ مْلِّي يْفَكّْرُو فْالشَّهْوَة غَيْبَعّْدُو عْلَى الْمَسِيحْ وْغَيْبْغِيوْ يْتّْزَوّْجُو.
وْزْيَادَة عْلَى هَادْشِّي، رَاهْ مَا كَيْبْقَى عَنْدْهُمْ مَا يْدِيرُو، وْكَيْوَلّْفُو يْضُورُو مْنْ دَارْ لْدَارْ، وْكْتَرْ مْنْ هَادْشِّي كَيْتّْعَلّْمُو الْهَضْرَة بْزَّافْ وْالْفْضُولْ، وْكَيْتّْكَلّْمُو بْكْلَامْ مَا لَايْقْشْ.
آ خُوتِي، مَا خَاصّْكُمْشْ تْكُونُو كُلّْكُمْ مُعَلِّمِينْ، رَاكُمْ كَتْعَرْفُو بْلِّي حْنَا الْمُعَلِّمِينْ غَنْتّْحَاكْمُو بْحْكَامْ صْعَبْ مْنْ النَّاسْ لْخْرِينْ.
عْلَاحْقَّاشْ هَادَا هُوَ الْوَقْتْ اللِّي غَيْبْدَا فِيهْ الْحْكَامْ مْنْ بِيتْ اللَّهْ. إِيوَا إِلَا كَانْ الْحْكَامْ غَيْبْدَا بِينَا، كِيفَاشْ غَيْكُونْ اللّْخْرْ دْيَالْ هَادُوكْ اللِّي مَا آمْنُوشْ بْإِنْجِيلْ اللَّهْ؟