9 حِيتْ وْصَلْتُو لْلْغَرَضْ دْ إِيمَانْكُمْ، اللِّي هُوَ النّْجَا دْيَالْ نْفُوسْكُمْ.
9 داركين على الهدف د الإيمان ديالكُم الّي هُوَ النجا د نفوسكُم.
أَمَّا دَابَا رَاكُمْ تْحَرّْرْتُو مْنْ الدّْنُوبْ وْوْلِّيتُو عْبِيدْ لْلَّهْ، وْالْغْلَّة اللِّي فِيكُمْ كَتْدِّي لْلْقَدَاسَة، وْالنَّتِيجَة دْيَالْهَا هِيَ الْحَيَاةْ الدَّايْمَة.
فْالْإِيمَانْ مَاتُو هَادْ النَّاسْ كُلّْهُمْ، بْلَا مَا يَاخْدُو دَاكْشِّي اللِّي وَاعْدْهُمْ بِيهْ اللَّهْ، وَلَكِنْ مْنْ بْعِيدْ شَافُو هَادْ الْأُمُورْ وْفْرْحُو بِيهَا، وْعْتَرْفُو بْلِّي هُمَ بْرَّانِيِّينْ وْضْيَافْ فْهَادْ الْأَرْضْ.
عْلَى هَادْشِّي رْمِيوْ عْلِيكُمْ كُلّْ حَاجَة مْنْجُوسَة وْكْتْرَةْ الشَّرّْ، وْقْبْلُو بْالتَّوَاضُعْ الْكْلَامْ اللِّي زْرْعُه اللَّهْ فِيكُمْ، رَاهْ هَادْ الْكْلَامْ هُوَ اللِّي قَادْرْ يْنَجِّي حْيَاتْكُمْ.
اللِّي مْنْ زْمَانْ رْفْضُو يْطِيعُو، مْلِّي كَانْ اللَّهْ كَيْتّْسْنَّاهُمْ بْالصّْبَرْ فْالْوَقْتْ اللِّي كَانْ فِيهْ نُوحْ كَيْصَاوْبْ السّْفِينَة، اللِّي نْجَاوْ فِيهَا بْالْمَا نَاسْ قْلَالْ، وْكَانُو غِيرْ تْمَنْيَة.