13 كُونُو عْلَى بَالْ وْتْبْتُو فْالْإِيمَانْ، كُونُو رْجَالْ وْكُونُو قْوِيِّينْ،
13 سهرو وْتبتو في الإيمان، كونو شجاعين وْتقوّاو.
إِيوَا عْلَى هَادْشِّي سْهْرُو، حِيتْ مَا كَتْعَرْفُو لَا النّْهَارْ وَلَا السَّاعَة [اللِّي غَيْجِي فِيهَا وَلْدْ الْإِنْسَانْ]».
سْهْرُو وْصَلِّيوْ بَاشْ مَا تْطِيحُوشْ فْالتَّجْرِبَة، رَاهْ الرُّوحْ قْوِيَّة وَلَكِنْ الدَّاتْ ضْعِيفَة».
إِيوَا سْهْرُو فْكُلّْ وَقْتْ وْصَلِّيوْ، بَاشْ تْقَدْرُو تْنْجَاوْ مْنْ ݣَاعْ دَاكْشِّي اللِّي غَيْوْقَعْ، وْتْوَقْفُو قُدَّامْ وَلْدْ الْإِنْسَانْ».
آ الْخُوتْ، مَا تْكُونُوشْ دْرَارِي صْغَارْ فْالتّْفْكِيرْ دْيَالْكُمْ، وَلَكِنْ كُونُو دْرَارِي صْغَارْ فْالشَّرّْ وْكُونُو نَاضْجِينْ فْالْفْهَامَة.
إِيوَا آ خُوتِي الْعْزَازْ، كُونُو تَابْتِينْ وْمَا تّْزَعْزْعُوشْ، كَتّْرُو فْخْدْمَةْ الرَّبّْ فْكُلّْ وَقْتْ، وْرَاكُمْ كَتْعَرْفُو بْلِّي تَمَارَة دْيَالْكُمْ مَاشِي بَاطْلَة فْالرَّبّْ.
مَاشِي حِيتْ عَنْدْنَا السُّلْطَة عْلَى الْإِيمَانْ دْيَالْكُمْ، وَلَكِنْ رَاهْ حْنَا كَنْخَدْمُو مْعَاكُمْ عْلَى وْدّْ الْفَرْحَة دْيَالْكُمْ، حِيتْ نْتُمَ تَابْتِينْ فْإِيمَانْكُمْ.
رَاهْ الْمَسِيحْ حَرّْرْنَا بَاشْ نْكُونُو فْالْحَقِيقَة مْحَرّْرِينْ، إِيوَا تْبْتُو فْالْحُرِّيَّة دْيَالْكُمْ وْمَا تْرْجْعُوشْ عَاوْتَانِي تْعِيشُو تَحْتْ التّْقُلْ دْ الْعُبُودِيَّة.
بَاشْ يْعْطِيكُمْ عْلَى حْسَابْ الْعَزّْ دْيَالُه الْكْتِيرْ، الْقُوَّة بْالرُّوحْ دْيَالُه اللِّي غَيْقَوِّي لْدَاخْلْ دْيَالْكُمْ،
وْفْاللّْخْرْ كَنْݣُولْ لِيكُمْ آ خُوتِي، تْقُوَّاوْ فْالرَّبّْ وْفْالْقُدْرَة دْيَالُه الْقْوِيَّة.
وْاللِّي مُهِمّْ دَابَا، هُوَ تْعِيشُو كِمَا كَيْوَصِّيكُمْ إِنْجِيلْ الْمَسِيحْ. وْهَكَّا سْوَا جِيتْ وْشْفْتْكُمْ وْلَا بْقِيتْ غَايْبْ، نْسْمَعْ بْلِّي رَاكُمْ تَابْتِينْ فْرُوحْ وَحْدَة، وْكَتْكَافْحُو بْقَلْبْ وَاحْدْ عْلَى وْدّْ الْإِيمَانْ بْالْإِنْجِيلْ.
آ خُوتِي الْعْزَازْ، وْاللِّي تْوَحّْشْتْ نْشُوفْهُمْ، رَاكُمْ الْفَرْحَة دْيَالِي وْتَاجْ رَاسِي، إِيوَا بْقَاوْ تَابْتِينْ فْإِيمَانْكُمْ بْالرَّبّْ.
وْأَنَا قَادْرْ نْدِيرْ كُلّْشِي بْهَادَاكْ اللِّي كَيْعْطِينِي الْقُوَّة.
وَلَكِنْ خَاصّْكُمْ تّْبْتُو فْإِيمَانْكُمْ اللِّي مْبْنِي عْلَى السَّاسْ الصّْحِيحْ، بْلَا مَا تْبَعّْدُو عْلَى الرّْجَا دْيَالْ الْإِنْجِيلْ اللِّي سْمَعْتُوهْ، وْاللِّي تّْخَبّْرُو بِيهْ ݣَاعْ الْمْخْلُوقَاتْ اللِّي تَحْتْ السّْمَا، الْإِنْجِيلْ اللِّي وْلِّيتْ أَنَا بُولُسْ كَنْخْدَمْ لِيهْ.
كَيْسَلّْمْ عْلِيكُمْ أَبَفْرَاسْ اللِّي هُوَ وَاحْدْ مْنّْكُمْ وْهُوَ عَبْدْ دْ الْمَسِيحْ يَسُوعْ، رَاهْ دِيمَا كَيْكَافْحْ بْالصّْلَاة عْلَى وْدّْكُمْ، بَاشْ تْبْقَاوْ تَابْتِينْ وْنْتُمَ مْكْمُولِينْ وْعَنْدْكُمْ تِقَة كْبِيرَة فْمُرَادْ اللَّهْ.
دَاوْمُو عْلَى الصّْلَاة، وْكُونُو دِيمَا مُوجُودِينْ بَاشْ تْشَكْرُو اللَّهْ فْصْلَاتْكُمْ.
عْلَاحْقَّاشْ دَابَا كَنْعِيشُو هَانْيِينْ مَا دَامْ نْتُمَ تَابْتِينْ فْالرَّبّْ.
هَادْشِّي عْلَاشْ مَا خَاصّْنَاشْ نّْعْسُو بْحَالْ لْخْرِينْ، وَلَكِنْ خَاصّْنَا نْسَهْرُو وْنْكُونُو عْلَى بَالْ.
إِيوَا آ الْخُوتْ، تْبْتُو وْشْدُّو فْالْعَادَاتْ اللِّي تْعَلّْمْتُوهَا مْنَّا، سْوَا بْكْلَامْنَا وْلَا بْالرَّسَائِلْ دْيَالْنَا.
كَافْحْ الْكِفَاحْ الْمْزْيَانْ دْ الْإِيمَانْ، وْفُوزْ بْالْحَيَاةْ الدَّايْمَة اللِّي اللَّهْ وَجّْدْكْ لِيهَا، وْالْاعْتِرَافْ اللِّي عْتَرْفْتِي بِيهْ قُدَّامْ بْزَّافْ دْ الشّْهُودْ عْطَى شْهَادَة مْزْيَانَة.
وْنْتَ آ وْلْدِي، كُونْ قْوِي بْالنِّعْمَة اللِّي فْالْمَسِيحْ يَسُوعْ.
وَلَكِنْ نْتَ، كُونْ مْوَݣّْضْ فْكُلّْ حَاجَة، وْصْبَرْ لْلْعْدَابْ، وْدِيرْ الْخْدْمَة دْيَالْ الْمُبَشِّرْ، وْكَمّْلْ الْخْدْمَة دْيَالْكْ.
رَانِي دْرْتْ جْهْدِي وْكَافْحْتْ مْزْيَانْ، وْكَمّْلْتْ اللِّي عْلِيَّ، وْحَافْضْتْ عْلَى الْإِيمَانْ،
دَابَا رَاهْ قَرّْبْ اللّْخْرْ دْيَالْ كُلّْ حَاجَة، إِيوَا دِيرُو عْقَلْكُمْ وْكُونُو مْوَݣّْضِينْ بَاشْ تْقَدْرُو تْصَلِّيوْ.
كُونُو عْلَى بَالْ وْمُّوݣْضِينْ! رَاهْ الْعْدُو دْيَالْكُمْ إِبْلِيسْ، دَايْرْ بْحَالْ السّْبَعْ الْهَايْجْ كَيْضُورْ وْكَيْقَلّْبْ عْلَى شِي وَاحْدْ بَاشْ يْفَرْسُه.
وْݣَالْ الرَّبّْ: «هَانِي جَايْ بْحَالْ شِي شْفَّارْ! سْعْدَاتْ اللِّي كَيْسْهَرْ وْكَيْحْضِي حْوَايْجُه بَاشْ مَا يْمْشِيشْ عْرْيَانْ وْيْتّْحَشّْمْ قُدَّامْ النَّاسْ».