32 وْأَرْوَاحْ الْأَنْبِيَا رَاهَا كَتْطِيعْ الْأَنْبِيَا،
32 وأرْواح الأَنْبياء هي طايعة نالأَنْبياء،
وْكَانْ فْكْنِيسْةْ أَنْطَاكْيَة أَنْبِيَا وْمُعَلِّمِينْ هُمَ: بَرْنَابَا، وْسِمْعَانْ اللِّي مْكَنِّي الْكْحَلْ، وْلُوكِيُوسْ الْقَيْرَوَانِي، وْمَنَايِنْ اللِّي تْرَبَّى مْعَ الْحَاكْمْ هِيرُودُسْ، وْشَاوُلْ.
حِيتْ تْقَدْرُو كُلّْكُمْ تْتّْنَبّْأُو وَاحْدْ بْوَاحْدْ، بَاشْ كُلّْشِي يْتّْعَلّْمْ وْكُلّْشِي يْتّْشَجّْعْ.
حِيتْ اللَّهْ مَاشِي إِلَاهْ دْ الْفُوضَى وَلَكِنْ إِلَاهْ دْ الْهْنَا. وْكِمَا كَايْنْ فْݣَاعْ الْكْنَايْسْ دْيَالْ الْمْقَدّْسِينْ،
بَاشْ مَا تّْزَعْزْعُوشْ فْأَفْكَارْكُمْ دْغْيَا، وْمَا تّْخَلْعُوشْ بْشِي رُوحْ، وْلَا بْشِي كْلَامْ آخُرْ، وْلَا بْشِي رِسَالَة تّْݣَالْ لِيكُمْ بْلِّي هِيَ مْنْ عَنْدْنَا، وَاخَّا يْخَلِّيكُمْ هَادْشِّي تْضَنُّو بْلِّي نْهَارْ الرَّبّْ وْصَلْ.
آ خُوتِي الْعْزَازْ، مَا تِّيقُوشْ فْكُلّْ وَاحْدْ كَيْݣُولْ بْاللِّي عَنْدُه الرُّوحْ الْقُدُسْ، وَلَكِنْ جَرّْبُو الْأَرْوَاحْ اللِّي عَنْدْهُمْ بَاشْ تْعَرْفُو وَاشْ هُمَ مْنْ اللَّهْ، عْلَاحْقَّاشْ بْزَّافْ دْ الْأَنْبِيَا الْكْدَّابِينْ جَاوْ لْلدّْنْيَا.
وْمْنْ بَعْدْ، ݣَالْ لِيَّ الْمَلَاكْ: «هَادْ الْكْلَامْ صَادْقْ وْحَقّْ، وْالرَّبّْ الْإِلَاهْ اللِّي وْحَى لْلْأَنْبِيَا، صِيفْطْ الْمَلَاكْ دْيَالُه بَاشْ يْبَيّْنْ لْعْبِيدُه آشْ خَاصّْ يْجْرَى فْوَقْتْ قْرِيبْ».