5 رْزان، عَفيفات، نْسا تَع الدار، مْلاح، مَنطاعين لرْجالهُم باش ما تَنسَبّش كَلمة الله.
وكان في يافا، من بين التابعين، مْرا واسَمها طابيتا ومَعنَتها غْزالة. كان عَندها بَزّاف فْعال الخير وتْصَدَّق بَزّاف.
ناض بُطرُس وراح معاهُم، وكي وْصَل، أدّاوَه للبيت الفوقانِيّة ووَقفو عَندو كامَل الهَجّالات يَبكيو ويْوَرّيولو القْمايَج والبْرانَس اللي كانَت تْديرهُم غْزالة كي كانَت معاهُم.
الشي اللي تْشوفو مْليح، ما لازَمش يْسيب حَتّى يَتقال عليه الكْلام الدوني،
خاطَر "آسَم الله راهو يَتسَب ما بين الأمَات على جالكُم" كيما راهو مَكتوب.
بَصَّح راني حابّكُم تَعَّرفو باللي راس كُل إنسان هُوَ المَسيح، راس المْرا هُوَ الراجَل، وراس المَسيح هُوَ الله.
لازَم النْسا يَسُّكتو فالكْنايَس، خاطَر ماشي مَسموحَلهُم يَهَّدرو، لازَم يْكونو خاضعين كيما تْقول الشَريعة.
وأنتومَ، كُل واحَد فيكُم لازَم يْحَب مَرتو كيما يْحَب نَفسو، والمْرا لازَم تْهاب راجَلها.
يا نْسا، أنطاعو لرْجالكُم كيما يْليق بالرَب،
مَعروفة بعْمال مْلاح، رَبّات دْراري، ضَيّفَت، غَسلَت رَجلين القَدّيسين، عاونَت اللي فالشَدّة، وكُل خَدمة خير دارَتها،
العْبيد اللي تَحت السيطَرة، لازَم يْشوفو سْيادهُم يَستاهلو كُل قْدَر باش ما يْجيبوش السَبّان لآسَم الله والتَعليم،
باش يْعَلّمو الصْغارات يحبُّو برْجالهُم ووْلادهُم،