14 الخْطِيّة ما تْزيدش تْسيطَر عليكُم، خاطَر ما راكُمش تَحت الشَريعة، راكُم تَحت النَعمة.
رايحة تْزَيَّد وْلَد وأَنتَ تْسَمّيه يَسوع، خاطَر هُوَ اللي يْسَلَّك شَعبو من دْنوبهُم".
الكَلمة وَلاّت دات، وسَكنَت بيناتنا، وشَفنا المَجد مْتاعها، مَجد كيما المَجد مْتاع الوْحيد اللي من الآب، مْعَمَّر بالنَعمة والحَق.
خاطَر الشَريعة نَعطات بموسى، النَعمة والحَق وَصلو بيَسوع المَسيح.
وَلاّ حَرَّركُم الإبن، تْوَلّيو حْرار مْتاع الصَح.
وَلاّ كان هاد الشي بالنَعمة، يَعني ماشي بالعْمال، وَلاّ ماكاش النَعمة ما تْوَلّيش نَعمة.
على هَدا، الوَعد قايَم على الإيمان، باش يْكون بالنَعمة، ويْكون الوَعد مَضمون لكامَل الدَرِّيّة، ماشي غير لناس الشَريعة، يْكون تاني للي عَندهُم إيمان إبراهيم، هُوَ بابانا كامَل.
وَلاّ خْطِيّة واحَد جابَت سيطَرة الموت، اللي يْنالو النَعمة الفايضة وهِبة الصْلاح يَمّلكو فالحْياة بواحَد، يَسوع المَسيح.
هَكدا هِمّالا، كيما بغَلطة واحَد، جاز الحُكم على كامَل الناس، كيف كيف، بخَدمة صالحة واحدة، جاز الصْلاح اللي يَحيي كامَل الناس.
هِمّالا ما لازَمش تْزيد الخْطِيّة تْسيطَر على داتكُم الفانية وتْطَوَّعكُم لشَهواتكُم.
كيفاش هِمّالا؟ نْديرو دْنوب خاطَر ما راناش تَحت الشَريعة، بَصَّح تَحت النَعمة؟ حاشا!
هِمّالا يا الخاوة، رانا مَلزومين ماشي للدات باش نْعيشو على حْساب الدات،
خاطَر شَريعة روح الحْياة اللي في يَسوع المَسيح حَرّراتَك من شَريعة الخْطِيّة والموت.
قْبَل ما يْجي الإيمان، كُنّا مَحبوسين تَحت العَسَّة مْتاع الشَريعة، حَتّى وين يَنكشَف الإيمان،
قولولي، أنتومَ اللي راكُم حابّين تَبقاو تَحت سيطَرة الشَريعة، ما تَفَّهموش الشَريعة؟
وَلاّ راكم تْسيرو بالروح، ما راكُمش تَحت الشَريعة.
اللي مَد روحو على جالنا، باش يْسَلَّكنا من كُل دَنب ويْطَهَّر لروحو شَعب مُختار، مَتحَمَّس للفْعال المْلاح.
خاطَر بهاد العَهد اللي نَقَّطعو مع بَني إسرائيل بَعد هاد اليامات، يْقول الرَب، نْحَط شْرايعي في عْقَلهُم، ونَكتَبهُم في قْلوبهُم، ونْكون إِلَههُم، ويْكونو شَعبي،