21 باش كيما تْسيطَر الخْطِيّة بالموت، تْسيطَر النَعمة بالصْلاح للحْياة الدايمة بيَسوع المَسيح رَبّنا.
ويْروحو هَدوك للعِقاب الدايَم بَصَّح الصالحين للحْياة الدايمة".
الكَلمة وَلاّت دات، وسَكنَت بيناتنا، وشَفنا المَجد مْتاعها، مَجد كيما المَجد مْتاع الوْحيد اللي من الآب، مْعَمَّر بالنَعمة والحَق.
وأنا نَعطيلهُم الحْياة الدايمة، للدْوام ما يْموتوش وواحَد ما يْنَحّيهُم من يَدّي.
الوَعد اللي نْدار لإبراهيم ولدَرِيّتو باش يَورَت الكون ما جاش من الشَريعة، جا من صْلاح الإيمان.
وكيما دَخلَت الخْطِيّة للدَنيا بإِنسان واحَد، آدَم، وبالخْطِيّة دَخلَت الموت، وقاسَت كامَل الناس خاطَر كامَل خْطاو،
والو الموت كانَت مْسيطَر من آدَم لموسى، حَتّى على اللي ما غَلطوش كيما آدَم، اللي هُوَ صِفة اللي كان جاي.
وَلاّ خْطِيّة واحَد جابَت سيطَرة الموت، اللي يْنالو النَعمة الفايضة وهِبة الصْلاح يَمّلكو فالحْياة بواحَد، يَسوع المَسيح.
هِمّالا ما لازَمش تْزيد الخْطِيّة تْسيطَر على داتكُم الفانية وتْطَوَّعكُم لشَهواتكُم.
الخْطِيّة ما تْزيدش تْسيطَر عليكُم، خاطَر ما راكُمش تَحت الشَريعة، راكُم تَحت النَعمة.
ما راكُمش عارفين باللي كي تَوَّهبو روحكُم لكاش واحَد باش تْطيعوه، تْوَلّيو عْبيد لهَداك اللي تْطيعوه، وياإما للخطية اللي تدّي للموت ولّا للطاعة اللي تدّي للصلاح.
خاطَر آجَر الخْطِيّة هُوَ الموت، وهِبة الله هِيَ الحْياة الدايمة فالمَسيح يَسوع رَبّنا.
بَصَّح وَلاّ كان المَسيح فيكُم، الدات مِيّتة بسْباب الخْطِيّة، والروح حْياة بسْباب الصْلاح.
خاطَر بانَت نَعمة الله السَلاّك لكامَل بَني آدَم.
هَيّا نَدَّنّاو هِمّالا بتيقة كاملة لعَرش النَعمة، باش نْنالو رَحمة ونَعمة ونَلقاو مْعاونة مْوالمة.
إلَه كُل نَعمة، اللي دْعاكُم لمَجدو الدايَم فالمَسيح، بَعدما تْعَدَّبتو شْوِيّة، هُوَ يْوَقَّفكُم ويْتَبَّتكُم ويْقَوّيكُم ويْمَكَّنكُم،
من سَمعان بُطرُس عَبد ورَسول يَسوع المَسيح للي نالو إيمان غالي بْحال إيماننا بصْلاح إلَهنا وسَلاّكنا يَسوع المَسيح،
وهَدا هُوَ الوَعد اللي وْعَدكُم بيه، الحْياة الدايمة.