14 والو الموت كانَت مْسيطَر من آدَم لموسى، حَتّى على اللي ما غَلطوش كيما آدَم، اللي هُوَ صِفة اللي كان جاي.
وكيما دَخلَت الخْطِيّة للدَنيا بإِنسان واحَد، آدَم، وبالخْطِيّة دَخلَت الموت، وقاسَت كامَل الناس خاطَر كامَل خْطاو،
وَلاّ خْطِيّة واحَد جابَت سيطَرة الموت، اللي يْنالو النَعمة الفايضة وهِبة الصْلاح يَمّلكو فالحْياة بواحَد، يَسوع المَسيح.
باش كيما تْسيطَر الخْطِيّة بالموت، تْسيطَر النَعمة بالصْلاح للحْياة الدايمة بيَسوع المَسيح رَبّنا.
خاطَر الخَلق نْطاع للباطَل، ماشي بمْحَبّة خاطرو، نْطاع بسْباب اللي طَوّعو. هاد الخَلق راه يَستَنّا بالرْجا،
ورانا عارفين باللي الخَلق كامَل راهو دُرك يْنازَع ويَتعَدَّب بوْجاع الوْلادة،
خاطَر كيما كامَل يْموتو بآدَم، كيف كيف كامَل يْقومو بالمَسيح،
على هَدا اللي مَكتوب: "آدَم، الإنسان الأوَّل، وَلاّ نَفس حَيّة، وآدَم الأخراني روح تَحيي".
وكيما نَقسَم لبْني آدَم يْموتو مَرّة واحدة أومبَعد يْجي الحْساب،