26 وباش يْبَيَّن صْلاحو دُرك، على حْساب اللي هُوَ صالَح ويْشوف كُل مومَن بيَسوع صالَح.
والصْغبر كان يَكبَر ويَتقَوّا بالروح وبْقا فالخْلا حَتّى لليوم اللي بان فيه لبْني إسرائيل.
هُوَ اللي مَدّو الله ضْحِيّة يْكَفَّر على الدْنوب بدَمّو للي يآمنو، باش يْبَيَّن صْلاحو زْمان كي ما حاسَبش على الدْنوب،
واش من السَبّة بْقات باش الواحَد يَقدَر يَحسَب روحو؟ ماكاش. بآما شَريعة؟ شَريعة العْمال؟ لالا. بشَريعة الإيمان.
خاطَر الله واحَد، هُوَ اللي رايَح يْبَرّي المْخَتَّن بالإيمان واللي ماشي مْخَتَّن بالإيمان.
بَصَّح اللي ما يَخدَمش ويامَن باللي يْبّرَي الخاطي، يَتَّحسَبلو إيمانو صْلاح.
شْكون يَتهَم مُختارين الله؟ الله هُوَ اللي يْبَرّيهُم،
ويْغَنّيو تَرنيمة موسى، عَبد الله، وتَرنيمة الخْروف ويْقولو: "عْمالَك كْبار وهايلين يا الرَب الإلَه القادَر، طُرقانَك حَقّانِيّين وصَح يا سَلطان الأمّات،