لو كان تْكون عَندي النُبُوّة ونَعرَف كامَل الأسرار والعَلم بكْمالو، لو كان يْكون عَندي كامَل الإيمان اللي بيه نَنقُل الجْبال، وما عَنديش المْحَبّة، ما نْكون والو.
وفي عوض ما تْكونو وَلّيتو شْيوخة مع الوَقت كيما كان لازَم، تَسَّحقو الواحَد يْعاوَد يْدَرَّسَّلكُم من البَدية اللْساس مْتاع كْلام الله، ووَلّيتو تَسَّحقو الحْليب ماشي ماكلة صْحيحة.