32 والو يَعَّرفو باللي الله حْكَم بالموت على اللي يْديرو كيما هاد الفْعال، ماشي بَرك يْديروهُم، يْزيدو يَعطيو الحَق للي يْديروهُم.
وتَشَّهدو هَكدا لفْعال جْدودكُم وتَرضاو عليهُم خاطَر هومَ قَتلو الأَنبيا وأنتومَ تَبنيوَلهُم قْبورهُم،
وكي سال دَم سْتِفانوس الشَهيد مْتاعك، كُنت أنا واقَف وراضي على قْتيلتو وعَسّيت الحْوايَج مْتاع اللي قَتلوه"،
شاوَل كان راضي على قْتيلتو. وصْرات في هَداك الزْمان حُڤرة كْبيرة ضَدّ كَنيسة أورشَليم وكامَل من غير الرُسُل تْزَربعو فاليَهوديّة والسامرة.
وبان زْعاف الله من السْما على كُل كُفر وكُل ضَلم مْتاع بْني آدَم اللي حَبسو الحَق والصْلاح.
خاطَر كي عَرفو الله ما سَبّحوهش وما شَكروهش كيما يَندار لله، وكان تَخمامهُم باطَل وقَلبهُم الجايَح طاح فالضْلام.
واش كانَت الغَلّة مْتاعكُم؟ هَديك اللي دُرك تَحَّشمو بيها، هَديك اللي تَدّي للموت.
خاطَر آجَر الخْطِيّة هُوَ الموت، وهِبة الله هِيَ الحْياة الدايمة فالمَسيح يَسوع رَبّنا.
باش يْنَحكَم على كامَل اللي ما آمنوش الحَق بَصَّح سْتبَنّو الباطَل.