ومن فَمّو كان يُخرَج سيف قاطَع، باش يَضرَب بيه الأُمّات، ويَرعاهُم بعْصا مْتاع الحْديد، وهُوَ يَعفَس في مَعصرة شْراب الزْعاف الكْبير مْتاع الله القادَر.
والحَيّات في رَبعة، واحدة واحدة، كُل واحدة كان عَندها سَت جْناحتين سايَر دايَر ومْعَمّرين بالعينين من الداخَل، ما يْرِيّحو لا ليل لا نْهار وهومَ يْقولو: قُدّوس، قُدّوس، قُدّوس الرَب، الله القادَر، اللي كان والكايَن والجاي.