21 عْطيتَلها الوَقت باش تْتوب وما حَبَّتش تْتوب من الزِنا مْتاعها.
وَلاّ الله كي حَب يْوَرّي زْعافو ويْبَيَّن قَوّتو، حْمَل بصْبَر كْبير مْواعَن مْتاع الزْعاف رايحين للهْلاك،
اللي زْمان ما قَبلوش يامنو كي تْوَسَّع صْبَر الله فاليامات وين بْنا نوح الفَلك، وين غير شْوِيّة، يَعني تَمن نْفوس، اللي سَلكو فالما.
وأحَّسبو الصْبَر مْتاع رَبنا سَبّة للسْلاك، كيما كْتَبَّلكُم خونا الحْبيب بولَس على حْساب العْقَل اللي نَعطالو،
الرَب ما يَبطاش باش يْحَقَّق وَعدو، كيما يَحَّسبو شي ناس باللي بْطا، بَصَّح هُوَ يَصبَر عليكُم ماشي حاب ناس يَهَّلكو. بالعَكس، حاب كُل واحَد يْجي للتوبة.
وسَبّو إِلَه السْما على جال وْجاعهُم والقُرحات مْتاعهُم وما تابوش من فْعالَهُم.
ونْحَرقو الناس بحْريق كْبير، وسَبّو آسَم الله اللي عَندو القُدرة على هاد المْصايَب، وما تابوش وما سَبّحوهش.