19 نَعرَف فْعالَك ومْحَبّتَك وإيمانَك وخَدَّمتَك وصَبرَك، وفْعالَك الأخّرانِيّين اللي زادو على الأوّلانِيّين.
وكي خْلاصو يامات خَدَّمتو وَلاّ لدارو.
كُل غْصَن فِيَّ ما يْجيبش الغَلّة يْنَحّيه، وكامَل اللي يْجيب الغَلّة يْنَقّيه باش يْجيب غَلّة كْتَر،
زيد على هاد الحاجات كامَل، المْحَبة، يَعني الكْمال فالعَلاقات،
بَصَّح دُرك، وْصَل تيموتاوَس من عَندكُم وخَبَّرنا بإيمانكُم ومْحَبَّتكُم وباللي مازالكُم تَتفَكّرونا مْليح، وتْشَوَّقتو باش تْشوفونا كيما رانا حْنا تاني مَتشَوّقين ليكُم.
واجَب علينا نَشُّكرو الله عْليكُم دايمًا يا الخاوة، كيما لازَم خاطَر إيمانكُم راهو يَكبَر بَزّاف، ومْحَبّة كُل واحَد فيكُم كامَل للأُخرين راهي تْفيض،
المَقصود من الوْصاية المْحَبّة اللي جايّة من قَلب صافي ومن ضَمير صالَح ومن إيمان بْلا تْنوفيق،
قْبَل كُل شي، تْكون عَندكُم مْحَبّة كْبيرة لبَعضكُم بَعض، خاطَر المْحَبّة تَستَر بَزّاف الدْنوب،
وللتَقوى مْعزّة الخاوة، ولمْعزّة الخاوة المْحَبّة.
أَكَّبرو فالنَعمة ومَعرِفة رَبنا وسَلاّكنا يَسوع المَسيح. ليه المَجد دُرك وللدْوام. آمين.
نَعرَف وين تَسكُن، تَسكُن وين راهو عَرش الشيطان. وهَكداك شَدّيت مْليح في آسمي وما نْكُرت الإيمان بِيَّ حَتّى في يامات أنتيباس، الشاهَد الحْلالي مْتاعي، اللي نْقتَل عَندكُم، تَمّة وين يَسكُن الشيطان.
نَعرَف الشَدّة والفقر مْتاعك، بَصَّح أنتَ مْرَفَّه، والكُفر مْتاع اللي راهُم يْقولو باللي هومَ يْهود وهومَ ماشي يْهود، هومَ مَجمَع الشيطان.