4 والمْرا كانَت لابسة حْمَر حامَق ومْصِيّغة بالدْهَب، والحْجَر الحُر والجوهَر وعَندها كاس مْتاع الدْهَب في يَدها مْعَمَّر بالنْجاسة والخْماج مْتاع زْناها،
مْلاك تاني واحَدآخُر زاد جا وقال: "طاحَت، طاحَت بابَل الكْبيرة اللي شَرّبَت كامَل الأُمّات من شْراب كُترة الزِنا مْتاعها".
سَلعة الدْهَب والفَضّة والحْجَر الكْريم والجوهَر والكَتّان والقْماش الزاروقي والحْرير والقْماش الحْمَر الحامَق وكُل حْطَب يْريح وكُل حاجة مْتاع العاج وكُل حاجة مْتاع الحْطَب الغالي والنْحاس والحْديد والرْخام،
ويْقولو: "الويل، الويل، المْدينة الكْبيرة اللي كانَت تَلبَس الكَتّان والزاروقي والحْمَر الحامَق واللي كانَت مْصِيّغة بالدْهَب والحْجَر الكْريم والجوهَر،
خاطَر حْكامو حَقّانِيّين وصالحين، خاطَر حاسَب الزانية الكْبيرة اللي فَسّدَت الأرض بزْناها ورَد تار دَم عْبادو منها".
والبيبان الطْناش طْناشَن جوهرة، واحدة واحدة، كُل باب كانَت بجوهرة واحدة، وساحة المْدينة بالدْهَب الصافي كي الزْجاج الصافي.
وما تابوش من القْتَل والسْحَر والفَسق والسْرقة.