11 والهايشة اللي كانَت، وما راهيش كاينة، هِيَ التامَن وهِيَ واحَد من السَبعة وراهو رايَح للهْلاك.
اللي للحَبس، يْروح للحَبس؛ اللي لازَم يَنقتَل بالسيف، يَنقتَل بالسيف. هْنا راهو تْبات وإيمان القَدّيسين.
وكانَت تَستَعمَل كامَل القُدرة مْتاع الهايشة الأولى اللي قُدّامها، وتْعامَل الأرض واللي يَسُّكنو فيها باش يَعَّبدو الهايشة الأولى اللي بْرا الجَرح اللي كان رايَح يَسَبَّبلها الموت.
واحَد من ريسانها كان كي اللي مَدبوح رايَح يْموت، بَصَّح الجَرح اللي كان رايَح يْسَبَّبلها الموت بْرا. الأرض كامَل كانَت مَستَعجبة وهِيَ تْتَبَّع فالهايشة،
الهايشة اللي شَفتها كانَت وما راهيش كاينة، ولازَم تَطلَع من مَسكَن الموتى وتْروح للهْلاك، واللي ساكنين على الأرض يَندَهشو، اللي ما نَكتَبش آسَمهُم على كْتاب الحْياة من اللي تْأَسَّس الكون، كي يْشوفو الهايشة خاطَر كانَت وما راهيش كاينة والو راهي حاضرة.