وأنتِ يا كَفرناحوم، رايحة تَطَّلعي للسْما؟ لالا، تَهَّبطي حَتّى لمَسكَن الموتى. خاطَر لو كان جاو في سَدوم المُعجِزات اللي صْراو فيك، لو كان بْقات لليوم.
وعينينا شايفين ليَسوع اللي بْدا فينا زَرع الإيمان وهُوَ اللي يْكَمّلو، واللي تْحَمَّل الصْليب وما تْحَرواش في عارو في خاطَر الفَرح اللي كان يَستَنّا فيه، وقْعَد على يْمين عَرش الله.