17 وكي شَفتو، طَحت عَند رَجليه كي المِيَّت. حَط يَدّو اليْمنى علِيَّ وقال: "ما تْخافش، أنا الأوَّل والآخَّر،
تَم تَم كَلَّمهُم يَسوع وقال: "تيقو، أنا هُوَ، ما تْخافوش."
من الخوف مَنّو بْداو العَسّاسين يَتَّرعدو ووَلاّو كي الموتى،
نْطَق المْلاك وقال للنْسا: "ما تْخافوش أنتومَ، خاطَر راني عارَف باللي راكُم تْحَوّسو على يَسوع المَصلوب،
واحَد من التابعين، اللي يْحَبّو يَسوع، كان على الميدة مْتَكّي على صْدَر يَسوع،
دار بُطرُس وشاف التابَع اللي كان يَسوع يْحَبّو يْتَبَّع فيهُم، وهُوَ اللي مال على صْدَر يَسوع وَقت العْشا وقال: "سيدي، شْكون اللي رايَح يْسَلّمَك؟"
يْقول: أكتَب واش تْشوف في كْتاب وأبَّعتو للكْنايَس السَبعة في آفسُس وسْميرنا وبَرغامَس وتِياتيرا وساردَس وفيلادَلفِيا ولاودِكِيّة.
من يوحَنّا للكْنايَس السَبعة اللي في آسيا: نَعمة ليكُم وسْلام من عَند الكايَن واللي كان والجاي، ومن عَند الأرواح السَبعة اللي راهُم قُدّام عَرشو،
أنا الألِف واليا، يْقول الرَب الإلَه، الكايَن واللي كان والجاي، القادَر.
وأكتَب لمْلاك كَنيسة سْميرنا: "هاو واش يْقول الأوَّل والآخَّر، اللي كان مِيَّت وراهو حَي:
أنا هُوَ الأَلِف والياء، الأَولاني والأَخراني، البَدية والأَخَّر.