9 وقالَلهُم: "تَعَّرفو مْليح تْخَلّيو فَرض الله باش تْشَدّو في عادَتكُم،
وتْبَطّلو كْلام الله بعادَتكُم اللي تْعَلّموها وتْديرو حاجات بَزّاف كيما هَدو".
خاطَر الفَرّيسِيّين وكامَل اليْهود لو كان ما يَغَّسلوش يَدّيهُم مْليح ما ياكلوش، حاكمين في عادة الجْدود.
وسَقساوَه الفَرّيسِيّين والكُتّاب: "وَعلاش التابعين مْتاعك ما يَمشيوش على حْساب عادة الجْدود وياكلو الخُبز بيَدّين ناجسين؟"
هِمّالا نْبَطّلو الشَريعة بالإيمان؟ بالعَكس، نْتَبّتو الشَريعة.
وَلاّ الأولاني اللي يْجي يْبَرَّح بيَسوع آخُر من غير اللي بَرَّحنا بيه، وَلاّ تْنالو روح آخُر من غير اللي نَلتوه، وَلاّ إِنجيل آخُر من غير اللي قْبَلتوه، تَحَّملو مْليح.
كُنت نَتقَدَّم في دين اليَهودِيّة كْتَر من بَزّاف اللي كانو نْتاجي ومن زَرّيعتي، وكُنت شاد بَزّاف في عْوايَد جْدودي.
ما نَنكُرش نَعمة الله، خاطَر لو كان الصْلاح يْجي بالشَريعة، هِمّالا المَسيح مات على باطَل.
اللي يَوقَف ويَحسَب روحو على كُل ما يَتسَمّا إِلَه وَلاّ مَعبود، ويَوصَل حَتّى يَقعُد في مَعبَد الله، ويَحسَب روحو هُوَ الله.