25 واحَد المْرا كان يْسيل منها الدَم من طْناشَن سْنة،
راح يَسوع معاه، وتَبّعو غاشي كْبير وبْداو يْزاحمو فيه من كُل جيهة.
شْحال تْعَدّبَت على يَد بَزّاف من لاطُبّة وصَرفَت كامَل واش عَندها بلا حَتّى فايدة وكانَت حالَتها تْزيد.
وكانَت تَمّة واحَد المْرا عندها روح معَيَّبها من تْمَنطاشَن سْنة. كانَت عَندها حَدبة وما تَقدَرش كامَل تَوقَف مْسَلّسة.
والراجَل اللي صارَت فيه المُعجِزة وبْرا، كان عَندو كْتَر من رَبعين سْنة.