16 حْكاوَلهُم اللي شافو واش صْرا للمَسكون وللحْلالَف،
وْصَل خَبرو لكامَل سورِية، وجابولو كامَل المَرضى اللي عَندهُم مَرض وَلاّ وْجاع مَن كُل نوع، المَسكونين، واللي عَندهُم الصْريع والمَشلولين وشفاهُم.
كي خَرجو، جابولو واحَد المَسكون عَڤّون وطْرَش،
وجاو عَند يَسوع وشافو هَداك اللي كان مَسكون بجيش قاعَد، لابَس، في عَقلو وخافو.
طْلَع يَسوع فالفْلوكة، وحَلّلو اللي كان مَسكون باش يَبقا معاه،