34 وعلى التْلاتة مْتاع العْشِيّة، عَيَّط يَسوع بالزور: "إيلي إيلي، لَما شَبَقتني؟" يَعني: "إِلَهي، إِلَهي، وَعلاش خَلّيتني؟"
وجا ضْلام على الأرض كامَل من الطْناش حَتّى للتْلاتة مْتاع العْشيّة،
جْوايَه التْلاتة مْتاع العْشيّة، عَيَّط يَسوع بالزور وقال: "إيلي، إيلي، لَما شَبَقتني؟" مَعنَتها: "إلَهي، إلَهي، وَعلاش خَلّيتني؟"
كانَت التَسعة مْتاع الصْباح كي صَلبوه،
جْماعة من اللي كانو حاضرين سَمعوه وقالو: "راهو يْعَيَّط لإيلِيّا".
كانَت الساعة قْريب الطْناش، وطاحَت واحَد الضَلمة على كامَل الأرض حَتّى للتْلاتة مْتاع العْشيّة.
عَيَّط يَسوع بالزور وقال: "بابا، نْسَلَّم روحي بين يَدّيك"، وكي قال هَكدا، مات.
جْوايَه التْلاتة مْتاع العْشيّة، شاف مْليح في واحَد الرُؤيا مْلاك مَن عَند الله داخَل عَندو يْقوللو: "كَرنيليوس"،
هُوَ اللي، كي كان فالدات، صَلاّ وتْرَجّا اللي كان قادَر يْسَلكو من الموت بعْياط كْبير ودْموع، وسْتَجابلو على جال التَقوى مْتاعو،