2 خاطَر قالو: "ماشي فالعيد، يْعود يَصرا الهول فالشَعب".
"راكُم عارفين باللي بَعد يومين يْجي الفَصح، وبْن الإنسان يَتسَلَّم باش يَتَّصلَب".
بَصَّح قالو: "ماشي فالعيد باش ما يَصراش الهول في وَسط الشَعب."
سَمعو رِيّاس رْجال الدين والكُتّاب وكانو يْحَوّسو كيفاش يَقُّتلوه، كانو يْخافوه خاطَر كامَل الغاشي كان مَستَعجَب فالتَعليم مْتاعو.
ولوكان نْقولو: "من الناس؟"" وخافو من الغاشي خاطَر كانو كامَل شايفين باللي يوحَنّا كان صَح نَبي.
عيد الفَصح وعيد الفْطير كانو رايحين يْجيو بَعد يومين، وكانو رِيّاس رْجال الدين والكُتّاب يْحَوّسو كيفاش يَحَّكمو يَسوع بالحيلة ويَقُّتلوه،
وكي كان يَسوع في بيت عَنيا قاعَد على الميدة في دار سَمعان البْرَص، جات مْرا عَندها قَرعة مْتاع المَرمَر فيها ريحة حُرّة وغالية بَزّاف، كَسَّرتها وفَرّغَت الريحة على راس يَسوع.
ولو كان نْقولو من بْني آدَم، كامَل الشَعب يَرجَمنا خاطَر راهُم مَقتَنعين باللي يوحَنّا نَبي."
قَرَّب عيد الفْطير اللي يْسَمّيوَه عيد الفَصح،
هِمّالا قالو الفَرّيسِيّين بيناتهُم: "شَفتو باللي ما عَندكُمش الفايدة، هاي الدَنيا راحَت تْتَبَّع فيه".
كايَن من الغاشي اللي سَمعو هاد الكْلام وقالو: "صَح هَدا هُوَ النَبي"،