18 صَلّيو باش ما يْكونش هاد الشي فالشْتا،
يا ويلهُم اللي يْكونو بالجوف واللي يْرَضّعو في هَدوك اليامات.
خاطَر هَدوك اليامات، تْكون شَدّة كْبيرة ما صْراتش بحالها من اللي بْدات الدَنيا اللي خْلَقها الله حَتّى لدُرك وماراهيش رايحة تَصرا.