32 ولوكان نْقولو: "من الناس؟"" وخافو من الغاشي خاطَر كانو كامَل شايفين باللي يوحَنّا كان صَح نَبي.
بَصَّح واش خْرَجتو تْشوفو؟ نَبي؟ إيه، نْقولَلكُم، وكْتَر من نَبي.
حَب هيرودَس يَقُّتلو بَصَّح خاف من الغاشي خاطَر كانو يْشوفو يوحَنّا نَبي.
وكانو يْحَوّسو يَحَّكموه بَصَّح خافو من الغاشي خاطَر كانو حاسبينو نَبي.
خَمّمو بيناتهُم وقالو: "لوكان نْقولو: "من السْما"، يْقول: "وَعلاش هِمّالا ما آمَنتوش بيه؟"
جاوبو يَسوع وقالو: "ما راناش عارفين". ويَسوع قالَلهُم: "أنا تاني ما نْقولَلكُمش بواش من الحُكمة نْدير هاد الشي."
فَهمو باللي قال المْتَل عليهُم وحَوّسو يَحَّكموه بَصَّح خافو من الغاشي، وخَلاّوَه وراحو.
خاطَر هيرودَس كان يْخاف من يوحَنّا وعارفو راجَل صالَح وقُدّوس، وكان يْحامي عليه، وكان كي يَسمَعلو يَبقا حايَر بَصَّح يْحَب يَسمَعلو.
ف هَديك الساعة، حَبّو الكُتّاب ورِيّاس رْجال الدين يَحَّكموه خاطَر عَرفو باللي المْتَل كان عليهُم بَصَّح خافو من الشَعب.
وكانو رِيّاس رْجال الدين والكُتّاب يْحَوّسو كيفاش يَقَّتلو يَسوع بَصَّح كانو خايفين من الشَعب.
بَزّاف جاو ليه وكانو يْقولو باللي يوحَنّا ما دار حَتّى مارة بَصَّح كامَل واش قال على هَدا كان صَح،
داك الوَقت، راح رايَس العَسكَر مع الخَدّامين، وجابوهُم بلا ضَرب خاطَر خافو يْعود يَرجَمهُم الشَعب،