32 كي جات العْشِيّة، كي غَربَت الشَمس، جابولو كامَل اللي عَندهُم مَرض والمَسكونين بالشْياطَن،
وْصَل خَبرو لكامَل سورِية، وجابولو كامَل المَرضى اللي عَندهُم مَرض وَلاّ وْجاع مَن كُل نوع، المَسكونين، واللي عَندهُم الصْريع والمَشلولين وشفاهُم.
كي جات العْشِيّة، جابولو ناس مَسكونين بَزّاف، خَرَّج الأَرواح منهُم بكَلمة وشْفا كامَل اللي كان عَندهُم المَرض،
باش يْتَم الكْلام اللي قالو إِشعِيا النَبي: "خْدا عْيوبنا ورْفَد مْراضنا."
وراحو لكَفرناحوم وتَم تَم، فالسَبت، دْخَل يَسوع لمَجمَع اليْهود وبْدا يْدَرَّس،
قَرَّب، شَدّها من يَدّها ونَوَّضها، وراحَتلها الحَمّة وبْدات تَخدَمهُم.
وبْداو يْعَسّو في يَسوع، وَلاّ يَشفيه فالسَبت باش يَتَّهموه.
وكي غَربَت الشَمس، كامَل اللي كانو عَندهُم ناس مْراض كُل واحَد باش، جابوهُملو وحَط يَدّيه على كُل واحَد فيهُم وشْفاهُم،
وكانو الشْياطَن تاني يَخُّرجو من ناس بَزّاف وهومَ يْعَيٌطو ويْقولو: "أنتَ بْن الله". بَصَّح هُوَ كان يْهَدَّدهُم وما يْخَلّيهُمش يْقولو هاد الحاجات خاطَر كانو عارفين باللي هُوَ المَسيح.