7 جات ليه مْرا عَندها قَرعة ريحة غالية وكُبَّتها على راس يَسوع وهُوَ قاعَد على الميدة.
كي شافو التابعين هَداك الشي، ما عْجَبهُمش الحال وقالو: "وَعلاش هاد الخْسارة؟
وكي كان يَسوع في بيت عَنيا قاعَد على الميدة في دار سَمعان البْرَص، جات مْرا عَندها قَرعة مْتاع المَرمَر فيها ريحة حُرّة وغالية بَزّاف، كَسَّرتها وفَرّغَت الريحة على راس يَسوع.
أنتَ بزيت ما دْهَنتليش راسي، بَصَّح هِيَ دَهنَت رَجليَّ بالريحة.