47 شافَت المْرا باللي نْكَشفَت، وجات تَرجَف وأتَّرمات قُدّامو وخَبّراتو قُدّام كامَل الشَعب عْلاش مَسّاتو وكيفاش بْرات تَم تَم.
بَعّدو النْسا بالخَف من القْبَر خايفين وفَرحانين بَزّاف وراحو يَجريو يْخَبّرو التابعين مْتاعو.
جات المْرا خايفة تَتَّرعَد، وعارفة واش صْرالها. رْمات روحها قُدّامو وقالَتلو الصَح كامَل.
قال يَسوع: "واحَد مَسّني خاطَر حَسّيت بقُوّة خَرجَت منّي"،
قالَلها يَسوع: "بَنتي، إيمانَك سَلّكَك، روحي هانية".
طْلَب العَسّاس الضو، ودْخَل يَجري للداخَل ورْما روحو عَند بولَس وسيلا وهُوَ يَرعَش،
وكُنت وأنا عَندكُم ضْعيف وخايَف نَتَّرعَد.
وزادَت مْحَبّتو ليكُم، مَتفَكَّر طاعَتكُم كامَل، كيفاش لاقيتوه بالخوف والرَعشة.
وهَكدا يا حْبابي، كيما كُنتو دايمًا طايعين، أبقاو طايعين ماشي غير كي نْكون حاضَر. بالعَكس، طيعو كْتَر في غْيابي وأخَّدمو لسْلاككُم بخوف ورَهبة،
على هَدا، على حْساب اللي نْنالو مَلَكوت ما يَتزَعزَعش، لازَم نْشَدّو في هاد النَعمة اللي بيها نَخَّدمو الله بصِفة تْرَضّيه، بتَقوى وخوف،