42 وكي كان في عَمرو طْناشن سْنة، طَلعو لأورشَليم كي العادة فالعيد.
كانو مْوالين يَسوع يْروحو كُل عام لأورشَليم في عيد الفَصح،
بَعدما كَمّلو يامات العيد رَجعو، وبْقا الوْلَد يَسوع في أورشَليم ومْواليه مافاقوش.
أومبَعد جا للناصرة وين تْرَبّا، ودْخَل كي عادتو نْهار السَبت للمَجمَع، وناض باش يَقرا.
كي وْصَل للجْليل، سْتَقبلوه الجْليلِيّين كي شافو كامَل واش دار في أورشَليم فالعيد، خاطَر هومَ بالدات راحو يَحَّضرو العيد.